بْسم آلُلُہ
.
.
.
آستٌمتٌعۆ ❤❤
______________________________________
بقيت سيلين مستيقظه حتى سافرو جيمين
والسيد بارك...
وها هي استلقت على سريرها بتعب في
الساعه الخامسه صباحاً..
قررت انها لن تذهب الى الجامعه اليوم
وسترتاح في المنذل فقط...
اغلقت هاتفها بعد ان ارسلت رساله لأصدقائها
تخبرهم انها لن تأتي ثم أستسلمت الى النوم
اخيرا...
* عند جنغكوك *
استيقظ في الساعه السادسه صباحا ورأى
رساله سيلين ولم يشعر بلأطمأنان حيالها..
جرب الأتصال بها لاكن هاتفها مغلق
ذهب وفعل روتينه وارتدى ملابسه..
اخذ حقيبته وكان ينوي الخروج من المنذل
لاكن اوقفه زوج والدته..
" الى اين انت ذاهب "
تحدث بطريقه لم تروق جنغكوك..
" الى الجامعه "
تحدث جنغكوك بملل دون النظر إليه اقترب
منه السيد مين بخفه..
" تذهب وتأتي دون اذن أحد وكأنك تعيش
بمفردك "
" ومن من آخذ الأذن؟! "
تحدث جنغكوك يناظره
" ماذا ألا أملأ عينك كي تأخذ مني الأذن؟! "
ابتسم جنغكوك ابتسامه جانبيه وتحدث بنبره
عاديه..
" للأسف لا، انت لا تملأ عين بقره حتى "
نظر له مين بتعجب من وقاحته
تركه جنغكوك وذهب يخرج من هاذا المنذل
الذي اصبح يكرهه بشده..
اخرج هاتفه يتصل بها مره آخرى لاكن لاذال
هاتفها مغلق وهاذا ما أغضبه بشده فأرسل
لها رساله صوتيه متحدث...
«سيلين انا اريدك حينما تفتحي هاتفك
اتصلي بي»
وضع هاتفه في جيبه آخذ سيارته وذهب الى
الجامعه...
جالسون جميعهم في القاعه يعلمون ان سيلين
لن تأتي ولعدم وجودها يعم الصمت بينهم..
ذهب تايهونغ يجلس بجانب جنغكوك..
" لماذا لم تأتي سيلين؟ "
أنت تقرأ
|| I want you || °•°• J, J,Ќ °•°• « ِاَنا اُرِيدُك»
Randomشاب يحب الجلوس بمفرده يكره ان يقترب منه اي شخص لاكن هي هي فقط من أستطاعت ان تمر عبر الحدود #جيون جنغكوك #بارك سيلين
