بْسم آلُلُہ
.
.
.
آستٌمتٌعۆ ❤❤
______________________________________
استلقت على سريرها بتعب وابتسمت حينما تذكرت
كل ما حدث في يومها...
كان اليوم جميل جدا كانت سعيده بوجود كل
من تحب...
لاكن حينما تذكرت ما حدث في صباح الصباح زالت
إبتسامتها وظلت تفكر...
هل ما حدث سيمر على خير...ام سيحدث شيء
والاهم هل تخبر جنغكوك ام لا...
قاطع شرودها صوت وصول رساله الى هاتفها
سحبت هاتفها ترى وكانت الرساله من جنغكوك...
« ماذا تفعل خطيبتي»
ابتسمت بخفه ثم ارسلت...
«كنت افكر فيك»
ابتسم بسعاده من ردها فأرسل...
« هل بهذه السرعه اشتقتي لي..؟!»
خجلت قيلا ولم تعرف بماذا تجيب فأرسلت...
« ماذا تريد..؟!»
«اريد إغاظتك وإخجالك.. 😜🤣»
« لن اخطأ ان قلت عليك طفل»
وسع عيناه من قبل كانت تراه عجوز ثم قالت
عنه بريء والان تقول طفل...
« حينما تكوني في منزلي وتحت صلطتي سأريك
من هو الطفل»
قهقهت هي بصخب واكملو ليلتهم يتراسلو
دون ملل واغلب الرسائل شجارات...
ثم يختتمها جنغكوك بغزل وينماون...
• في الصباح •
" ايتها الكسوله هيا انهضي لا افهم متى
ستصبحين نشيطه "
تحدث جيمين بصوت عالٍ كي يوقظ سيلين
والاخرى وكأنها في عالم آخر ولا تشعر بشيء...
جلس فوقها يحركها بعنف كي تستيقظ
فأرتسمت على وجهها معالم الإنزعاج وبدأت تهزي
بكلام وتحاول إبعاد جيمين عنها....
" جيمين ابتعد انت حقا مزعج للغايه "
" انا مزعج.. وهل تجرأي تقولي هاذا الكلام
لأخيكي الكبير ايتها العاقه "
" هل يمكنك ان تتوقف عن الحديث
العاقه تلك حينما اعصي اوامر امي وابي وليس
اخي المزعج "
أنت تقرأ
|| I want you || °•°• J, J,Ќ °•°• « ِاَنا اُرِيدُك»
Randomشاب يحب الجلوس بمفرده يكره ان يقترب منه اي شخص لاكن هي هي فقط من أستطاعت ان تمر عبر الحدود #جيون جنغكوك #بارك سيلين
