القصة فيها أحداث مختلفة بين الحزن بعض الكآبة اذا كنت لا تريد أن تشعر بالحزن فلا تقرأ
تبدأ قصتي من أن كان بعمري الي سنوات كانت حياتي مثالية بمعنى الكلمة لدي ام و اي و اختي الكبيرة كان ابي يذهب إلى العمل صباحا نتناول مع بعض الفطور التي تحضره امي و بسبب انه مكان سكننا بعيدا جدا عن مكان سكن عائلتنا الكبيرة من جدودي إلى عمومي و خالاتي فكانوا ما بين شهور يزورننا
اتى يوم و اتى عندنا عم والداي لان امي و ابي اولاد عم
اكملنا الصباح بالتحضير و تجهيز لاستقبال الضيوف
اتوا في المساء لنستقبلهم و نقوم بهم
مرت يومان بالاكثر لا أتذكر جيدا بسبب انه كنت صغيرة
كنا نلعب عادي انا و اختي و ابن و ابنت الضيوف
ليقوم ذلك الطفل بالتحرش بي و بحكم اني صغيرة قد ظننت أننا نلعب فقط كان عمره ضعف عمري لا يهم أصبح يقوم بأشياء مخلة و انا و كأنه يلعب فقط
بعد عدة ايام ذهب الضيوف كل شيء أصبح مختلف بالنسبة لي و من لاحظ تغيري هي والدتي
امسكتني على جهة و بدأت تستجوب في و انا قلت لها كل شيء من اول شيء فعله الطفل و ما جعلني أفعله معه لأخر شيء و ما هي رد فعلهانصدمت لا قامت بمواساتي لا
حضنتني اخبرتني أن هذا خطأ بالطبع لا
قامت بضربِ ضرب مبرح و ليس هاذا فقط بل و شتمي بابشع الألفاظ
بعد مدة طويلة قامت بادخالي الغرفة و غلقها باحكام و مع انها تعلم انني صغيرة و أخشى الظلام الا انها فعلت
و ما نتج عن هذه المعاملة الا انه أصبح لدي رهاب من البشر و خاصة الرجال و كذلك أصبح لدي فوبيا من الأماكن المغلقة و المظلمة
لم تكمل قصتي لهنا بل أصبح لدي العديد من المشاكل
اراكم في البارت القادم
قصتي طويلة قليلا سأقوم بتجزأتها إلى ربما اربع بارتات و بعد كل مجموعة من بارتات الرواية رح أنشر قصتي
شكرا للانصات حقيقةً كل شيء كنت كابتاته في قلبي و لأول مرة سأحكي اجد صعوبة في هذا الشيء
تخيلوا من انه كان عمري اربع سنوات و حاليا عمري 18 سنة مستغربة كيف ما نفجرتش اظن اني تعودت
♥أأكد انه اذا ♥
♥ تم فتح قلبي♥
♥ذات يوم سيجدونه ♥
♥صلب و اسود لانه ♥
♥ تم قتله من زمن طويل جدا♥
♥لدرجة النبض به أصبح♥
♥شبه مستحيل♥
See next part
أنت تقرأ
** THE HARD LOVE OF THE DARK **
AdventureThe hard love From # # # Lee Jia ### # تعريف الشخصيات لي ليانا: جميلة جدا لديها جسد ممشوق باردة تغضب بسرعة عملها أول إمرأة أعمال في كوريا ولديها عمل اخر غير قانوني ألا وهو قناصة ليست متكبرة و لكن تحب ان تضع الاشخاص عند حدهم جريئة و...
