» مكتملة «
منذ المره الاولى التي دخلت بها منزلنا و قلبي نبض لك زوج أخي ...
روايه مثليه
جونغكوك توب .
حمل رجال .
فرق عمر .
لوليتا و ليست بيدوفلي .
تحتوي على مشاهد للبالغين فقط
جميع الحقوق محفوظه للكاتبة
اي تشابه بينها وبين عمل آخر فهو من محض الصدفه...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لا تنسوا تحقيق الشروط 🤭
يلا بينا نبدأ 💋✨
_______________________
" أريد الطلاق من فضلك سيد جيون "
نطق تايهيونغ بصوت خافت على الرغم أن ملامحه لا تدل على أنه سعيد بذلك القرار ولكنه يشعر أن ليس هذا الزواج الصحيح الذى يقول الجميع عنه .
لم يرى زوجه فى ليله زواجهم ينام وحيداً و لا يشعر بالسعادة مطلقاً ،هو بالفعل كان خائف ، خائف من القرية خائف ما الذى سوف يحدث له أو ما هو رد فعل عائلته .
ولكنه لا يوجد شئ يربطه بهذا المنزل فزوجه لا يعلم بوجوده مطلقاً و لا يعلم أنه حتى متزوج ، ما الذى سوف ينتظره ؟ عندما يأتي و يطرده من المنزل .
" تايهيونغ فكر قليلاً ، الطلاق ليس سهلاً انت تعلم أهل القرية"
نطقت والده جونغكوك وهى تحاول أن تقترب من تايهيونغ الذى لم ينظر إليها بل نظر اتجاه جونغكوك الذى كان فقط يريد أن يخرج عن هذا الصمت ولكنه هو الآخر لا يريد خسارة تايهيونغ أكثر من هذا .
" لماذا فعلتي بي ذلك ؟ "
تسأل تايهيونغ و صمتت والده جونغكوك تشعر بالحرج من الرد على هذا السؤال ، هى فكرت فى أبنها ولم تفكر فى شئ آخر وقتها .
" لماذا لم تنتظري حتى يعود ؟ لماذا سيده جيون ؟ "
سقطت دموعه ولكنه مسحها سريعاً وهو يتحرك إتجاه جونغكوك يقف أمامه و يرفع رأسه حتى ينظر إلى وجهه .
" جونغكوك هيونغ هل يمكنك أن تذهب بي الى منزل عائلتي ؟ "
سأل تايهيونغ جونغكوك الذى لم يستطع أن يرفض فى هذا الوقت و بالأخص أن تايهيونغ الآن يشعر أنه أحمق .
" أجل ، بالتأكيد"
تحرك تايهيونغ إلى الخارج مع نظرات عائلته التي تتابع الموقف بهدوء و نظره الحزن كانت على ملامح والدته .
