Part 4♡

5 0 0
                                    

عدت لمنزلي العزيز لعلي اجد

من يستقبلي انا حقا اليوم كنت مرهقه

كنت بحاجه لحضن دافئ من امي

كنت بحاجه ان يمسد ابي علي راسي

ويقول كل شي بخير

كنت بحاجه لاختي لتكون بجواري

ودايقه ونلعب معا مثل السابق لكن
لا

لا يوجد احد فقط منزلي وغرفتي واريكتي

الاشياء الصماء في الغرفه امعن نظري بها

وذهبت لمحبوتي طبعا وهي ثلاجتي

التي تواسيني بلطعام الذي بداخلها

"اه يوم اخر بدون اي احد فقط انا وانتي يا محبوبتي"

حادثت تلاجتها وكما تفعل كل يوم تاكل منها وتقبلها وتنام

وذهبت لوجهتها اامعتاده

غرفه النوم او كما تسميها ملجائي للبكاء

ذهبت في ثبات عميق ولم تعي كم هي المده

التي نامتها ابدا بل نامت فقط

صباحا

لم تستيقظ مثلالناسالكبيعين علي ضوء الشمس بل استيقظت علي صوت هاتفها

معلنا ان هناك متصل

"من الذي يتصل الن واللع.... "

لم تكمل كلامها لانها رايت اسم المدير ونظرت في الساعه وجدتها 9والربع وكان يجب ان تكون هناك في ال8

فتحت التصال بخوف شديد من ان تطرد

"حسنا انسه مين يونغ ما هي حجتكي الان"

صرخ فيها هي لم تخف من صوته بل خافت من ان تطرد وهي تحتاج لهذا العمل بشده

"انا.. انا..... انا اسفه جدا خمس دقائق واكون بلمطعم اسفه حقا"
قالت كلامها وهي تتحرك بعشوائيه تحاول جمع اي شي لترتدي ملابسها لتخرج

"مهلا. مهلا صغيرتي ولا دقيقتين حتي
انتي مطروده انسه مين يونغ"

قال كلامه ببرود مخلوط بحده ليخيفها

"ارجوك.. لا تطردني انا احتاج هذا العمل بشده ارجوك"

قالت مين يونغ وهي علي وشك الانهيار

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 26, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

don't leave me حيث تعيش القصص. اكتشف الآن