اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
<رافين ، هيا نطعمك> أعطت أثيناسيا المخلوق الشبيه بالقطط الطعام ليتناولهُ بأكثر الطرق لطافه
<نوم نوم~ يالك من فتى جيد يا رافين> هزته أناستازيا برفق كرضيعٍ صغير
<أميرتي حان الوقت لذهابِكما لرؤية مولاي> نادى فيليكس بأبتسامة لتتذمر الاثنتان بينما يٌغير الخدم ملابسهُما
<بابا! أشتقتُ إليك!> حيت أثيناسيا بنشاط بينما أكتفت الاخرى بالصمت لانها تعلم بأنهُ لا يهتم إن حيته أم لا
<مولاي ، الطقس اليوم لطيف ، فما رأيُك بالخروج للمشي قليلاً؟> خفف فيلكس من الهدوء القاتل ليهمهم كلاود
<المشي؟ لا يبدو الامرُ سيئاً> أستقام من عرشه ، بينما أثيناسيا ظلت تُحدق بعرشه الذهبي و سحبت ملابس كلاود بدون قصد
<لقد ظننتهُ أنييي!!> صرخت داخلياً بينما ترى كلاود يحدق بها بعدم فهم
<هي تطلب حملها يا مولاي>
<أحملها؟>
<أجل هيا تفعل ذالك كثيراً عندما تؤلمُها قدميها من المشي> ابتسم ليحمل كلاود أثيناسيا بربطة الفُستان من ما جعلها تتخبط بالهواء <إثبتي مكانك فأنتي ثقيلة بما فيه الكفاية>
تنهد بينما الاخرى تحاول التوازُن ليحملها فيلكس منه <عليك حملها بهذه الطريقة يا مولاي> أحتظن جسدها بعناية لتصرخ <أُريد فيليكس أن يحملني!>
<أ هيا الغيرة؟> أبتسمت أناستازيا بمتعة عندما رأت كلاود يحدق بفيليكس السعيد بشعورٍ من النقصان
<ايييه!> تفاجئت بأحتضان كلاود لها و رفعها عن الارض و ابتسم لفيليكس بجانبية <تحرك فأنت تعترض طريقي> قال و مضى مع أناستازيا ليتبعه كلٌ من فيليكس و أثيناسيا
<أناستازيا هل يحملك فيليكس بهذه الطريقة دائماً؟> غمغم بهدوء لتومئ <عندما اكون متعبة هو يحمِلُني!>