تؤمن بطلتنا العزيزه نارا ان كل شيء له بدايه ونهايه إلا شيء واحد!
حبها لأنميها المفضل توكيو ريفنجرز وخاصه شخصيتها المفضله سانزو
امضت ليالي دربها تفكر فيه وحتى انها تحلم به بعض الاحيان وصلت لدرجه انها تخصصت في الجامعه لأكثر من تخصص لكي تساعد الناس الذين مثله في الحقيقه هي لا تعتبر القتل جريمه انما تعتبره فن اوه لماذا؟
ببساطه أليست منطقة القتل تكون في فوضى عارمه الدم يملئ الغرفه والناس تراقب بذعر والقاتل يتمم جريمته بكل احترافيه هذا كله لوحة فنيه!nara pov:
استيقضت من النوم اخيرا لقد نمت جيدا وخاصه ان نومي اصبح مرتبا هاذه الفتره لم يتبقى شيء على تخرجي تفصلني عنه فقط بعض الايام اخذت ريموت التحكم الذي في الفندق وفتخت التلفاز على الاخبار مثل العاده وانا اسرح شعري سمعت للحظه ان الدماء تأكسدت وتحولت للون الاسود ابتسمت بسخريه
(اليس هذا مثيرا للشفقه كم يوما يا ترى لم يعلمو عن ارتكاب هذه الجريمه انا حقا اتسائل)
تكلمت مع نفسي حول الامر
طرقت الخادمه باب غرفتي انها لوسي خادمتي الشخصيه نتشارك بعض الاهتمامات لذا اعتبرها صديقه بعض الشيءقلت لها ان تدخل لكنها اعطتني هاتف الفندق تعجبت قليلا لأن لا احد يرن على هاتف غرفتي في الفندق سوى اهلي وبالطبع لأمر ضروري رددت على الاتصال وانا مستغربه لكن بعد تقريبا وقت لا يتحاوز العشر دقائق يبدو ان تعابير وجهي تغيرت مئه وثمانون درجه حتى ان تعابيري ارسلت القلق في وجه لوسي جثيت على الارض بصدمه لم تكن رجلاي تحملانني اخر شيء اتذكره ألم شديد في صدري من الجهة اليسرى بمعنى اصح
جهة قلبي
صرخت قائلةً:
مستحيل إملي لا تكذبي الان هذا ليس شيئا لتمزحي به!كان هذا الاتصال بأكمله يتضمن هدفين وهما:
1-عودتي لليابان
2-حضور جنازة ابيكانت كلمات إملي مثل الصاعقه التي ضربتني في جوٍ غائم وكئيب ألم قلبي ازداد وبالكاد اشعر بنفسي اغمى علي بين يداي لوسي وصراخ إملي الخائف
أنت تقرأ
كأنسانه اتمنى له الموت
Fantasyفتاه جميع ما تهتم به نفسها و متعتها تنصدم ذات يوم بخبر موت والدها العزيز لتدخل فجأه في حالة ذعر وبدون قصد ضغكت زرا غريبا لينقلها لمشفى ما ماذا سوف يحدث يا ترى؟ ~