Part61,62

40 1 0
                                    

ان الحياه تقسو علينا مرات كثيره لتختبر صبرنا
ومن بعدها تعطينا هديه في نقطه معينه وسط القسوه فعلينا ان نستغلها
ف المستودع...
تقدم بخطواته البارده ثم قال: زايد بيعرس
مشاري الخالد: هههههههههه الكوره عندنا
حمد: شو بتسوي و عمي يدورك ف كل مكان
مشاري الخالد: ماعليك انت تعال اشرب
حمد: مشكور مابغي
مشاري الخالد: هههههه كيفك انت الخسران
بعد ساعه المعازيم صارو موجودين
موزه: هههه بموت هاي شو لابسه
مزنه: استغفرالله وناسه اخوي بيعرس مو مصدقه
ليان: هايي
فاطمه: ليااانيييي
ليان: كيفكم
نجد حضنتها: اشتقتتتلجججج
ليان بدموع ابتسمت: وانا اكثرررر
فاطمه: دموعج غاليه يقلبي
ليان: هههههههه يعمري يا فطوم
نجد: وانا مابا مابا
ليان: وانتي بعد ههههههه
نجد: هي الحين رضيت
عمر: يا مرحبا
زايد: هلا هلا
عمر: شو رايك فينا
زايد: والله وصرنا معاريس يا صاحبي هههههههه
عمر: هههههههه
شهد: طبعا موزه بس يالسه تحش
امجاد: حسيتيييي
ساره بدلع: هاااييي
شهد شمقت لها: وع
ساره: قلتي شي
شهد: لا
بالجانب الاخر......
قام من مكانه وضرب يده بالطاوله وقام يتجهز بسرعه
وبحده: والله ما راح اخليج له يا ريهام
طلع بسرعه متجه لقصر الفهد وتذكر تهديد الفهد له ولاكن طنش وكمل طريقه
دخلت رغد
والبنات يصفقون و يرقصون
اليده فوزيه: شحلاتها بنتي الله يحميها
شهد:  رغودييي
رغد بهمس: هههههه شهد لا تضحكيني
شهد: ههههههههههههه
بعد نص ساعه...
دخل عمر ومعاه سعيد و الفهد و عادل
تقدم عمر وقبل رأسها
رغد بهمس: اخيرا مو مصدقههه
عمر ابتسم لها: ههههه فديتج انتي
مزنه: عادي اصور
عمر: هي هي عادي
رغد: طرشي ستريك
مزنه: حتى ف ملجتج ستريك ههههههههههههه
بعد كم دقيقه...
راحو يقصون الكيكه
وبعدها طلع عمر ورغد
جاء دور زايد وريهام

Part 62
دخلت ريهام ترتدي فستان ازرق وليس ساتر كثيرًا
جمالها كجمال القمر هي ملاك وليست انسانه
ليان طلعت برع لان راشد اتصل عليها
راشد: متى ناويه ترجعين
ليان: باقييي ما خلص العرس
راشد: انزين انزين تغطي عدل
ليان بغيض: طيب طيب
مشت ليان وصدمت شخص ما
التفت ابراهيم : ما تشو سكت ابراهيم قبل ما يكمل كلامه
ليان: سوري ماشفتك
ابراهيم يتأملها وغرق بتفاصيلها: ها
ليان بتوتر: اسفه
ابراهيم استوعب: ها لا لا عادي
ليان: طيب
فاطمه: وين طلعتي
ليان:راشد النشبه كان يكلمني
فاطمه: هههههههه يلا امشي بيدخل المعرس
وصل عبيد ودخل القصر تسرع في خطواته
زايد دخل ومعاه سهيل و الفهد و صقر
تقدم زايد و باس راسها
امسكت ريهام ايده بكل حب
عبيد كان بيدخل بس سحبته شوق
شوق بهمس: شووو تسوييييي
عبيد: ابا اشوف
شوق: شو تشوففف
عبيد: ريهام
شوق: تستهبلللل عبيد مايستوييي خلاص صارت ف ذمه زايد
عبيد: اسكتيييي اسكتي
شوق: اقعد بروح أنادي عبدالله
راحت شوق تزقر عبدالله
عبدالله حضن عبيد: عبيد شو تسوي هني نسيت يدي شو قال
عبيد: لا مانسيت
عبدالله: شخبارك انت بخير
عبيد: والله اني مو بخير
عبدالله: شوق عادي تخلينا بروحنا
شوق: تمام
مسك عبدالله عبيد: شو فيك
عبيد بدموع: تدري شو الي يخلي الوضع محتاس
عبدالله: شو
عبيد: تغيب وانا خاطري فيها
عبدالله: عبيد انت كنت تعيب الحب شو صار فيك
عبيد: مادري لا تسالني فجاة لقيت نفسي غارق فيها
عبدالله: هي تعرف
عبيد: هي عبود النار في قلبي العنى ولعتبه
المر ذقته والقهر يابن الاجواد
احس في صدري حراره براكين
عبدالله بدموع: عبيد دخيلك لا يضيق خاطرك
وانا موجود ابشر بعزك لو كان الثمن حياتي
و بخلي يدي يرجعك البيت و انشاءالله علاقتك
مع امك وابوك تتحسن بس بسألك شو هاذي الحبوب الي تاخذها
عبيد: كنت اعالج نفسي عشان خاطرها
عبدالله: اهخ ياعبيد
عبيد تنهد: ماعليه يمكن الله سلمها مني
عبدالله ابتسم: قوم اغسل ويهك
عبيد: تمام

فيك من الجمال ما لا يقال حيث تعيش القصص. اكتشف الآن