رأيتك صدفه و انتهى بي المطاف مهووسًا بكِ
تحبين الرسم و دمج الألوان معًا وتدندنين مقطوعات الموسيقى من شفتيك......انا واقع لكِ حُلوتي
سأترك العالم اجمع وابقى قربكِ
هذه الرواية برعاية كلمة:حُلوتي
_كيم سوكجين
_بارك لورا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"من لا يُـحـب عيناكِ مازال عن جمال الـدُنيا أعمـى"
••
تبلغ 20 عامًافيسنتهاالأولىمنالجامعة ذاتشعرمتوسطالطولوبندقياللونبشرتهاالقمحيهولونعينيهاالذييحملنفسلونشعرهاالبُـندقي و من إحدى هوايتها الرسم و قراءة الكتب
بطلهروايتنا "Park Laura"
____________________
كُـوريـاالجـنُـوبـيـة_بـوسـان
"فيالثالثمنديسمبر٢٠١٩" ___________________
في الصباح على صوت المنبه المُزعج واشعه الشمس التي جعلتها تستيقظ رغمًا عنها لورا تعيش مع والدتها السيده بارك لكنها انتقلت للعيش في منطقه اخرى بسبب الجامعه و اما عن والدها فقد توفي منذ صغير سنها بسبب سرطان في الدم
ترتدي قميصاً باللون الأبيض مع ستره صوف سوداء و سروال جينز ازرق و وضعت القليل من المكياج ارتدت معطفها بسبب بروده الطقس
في طريقها للجامعه تلتقي بصديقتها سولي لتلقيان التحيه على بعضهما البعض وفي الطريق كانت سولي دائماً ما تلقي النكات مهما كانت النكات سخيفه فـ لورا تضحك عليها دائما
