بسم الله الرحمان الرحيم
صلوا على رسول الله الكريم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اتمنى يعجبكم الشابتر الاول
وبس هيا نبدا 💙💜💜💵
........................
ELVIRA POV....................لاضجركم الآن بالقصة التي حدثت لي قبل 11سنة من الآن ....
انا الآن ابلغ من العمر ٢٣سنة و قبل
الاول من شهر جويليا عام ٢٠٠٠ كان عمري ١٢سنة في الحقيقة كان يوم ميلادي ال١٢
كنت انام في غرفتي "المكتبة " فبع اثنتي عشر سنة من النوم فيها تعودت حتى انني لم اعد استطيع الخروج منها اجد فيها راحتي و اصدقائي و عائلتي الحقيقية التي لم اكن لاحصل عليها في هذا العالم القاسي
انام على اريكتي و اعانق وسادتي كالعادة و اضع الكتاب الذي انهيته الليلة الماضية امام راسي كما افعل كل ليلة ....حتى بدات اسمع صراخا عاليا و ضجيجا لا تطيق الآذان الاستماع اليه
WRETER POV....................كانت عمتاها الثلاث يبحثن عنها يركضون الى غرفتها "المكتبة "مسرعات فقد كانوا يبحثون عن شئ و لم يجدوه و لحسن حظ الفيرا فقد كان دليل الليلة الماضية مها ...
Flash Back ...
WRETER POV........."سمعت الفتاة كلمات و طلاسم تقال امام اذنها فخافت و ذهبت مسرعة نحو سريرها .... ثم لاحضت اصواتا قادمة من الغرفة التي امامها ......"
و بدأت الفيرا تسمع اصواتا من الغرفة التي تجاورها ..خافت جدا فاغلقت الكتاب الذي كانت تقرأه .. و حملت هاتفها و ذهبت تتسحب على اطراف اصابعها تبحث عن مسبب هاذا الصوت
ELVIRA POV.........
يا الهي ماهاذا الصوت ؟ انا خائفة
حسنا ساكون شجاعة ...اين هاتفي ؟؟.. حسنا لقد وجدته ساشعل الضوء و امسك بهاذا المجرم الذي دخل غرفة جدي ليلا ........
WRETER POV.......فتحت الفيرا هاتفها و اشعلت الضوء و قامت من مكانها ترتعد خائفة تبحث عن سبب هذا الصوت .. و لحسن حظها كان الهاتف دليلا معها ...
خرجت الفيرا من غرفتها "المكتبة" متجهة نحو الصوت الصادر من احدى غرف جدها "غرفة المكتب و الرسم و القراءة ". اقتربت قليلا نحو الباب فوجدته مفتوحا قليلا ..فقامت بدفعه بحذر و الدخول و قبل كل هاذا قامت بتشغيل كاميرا الهاتف ضنا منها انها ستمسك لصا سارقا دخل لاخذ احدى لوحات جدها
و لكن ما ان تخطت عينها زاوية الباب حتى رأت ابن عمتها الصغرى و الذي يكرهها يقوم بسرقة المال من خزنة جدها و يقوم بوضعه داخل حقيبة قديمة لفريق كرة القدم ⚽⚽
قامت الفيرا بتصوير ابن عمتها الاحمق و قامت بتثبيت الفيديو على هاتفها و قبل ان يلاحضها ابن عمتها انسحبت من الغرفة ببطئ و سحبت الباب خلفها كما كان
وعادت الى غرفتها مرتاحة تعرف اللص الذي ياخذ المال كل اسبوع من خزنة غرفة جدها
و كانت فرحة اكثر بسبب انها لن تعاقب هاته المرة بل سيعاقب السارق الحقيقيBACK.........
وصلت عماتها الى غرفتها ..الى امام باب المكتبة و بدان يطرقن بطريقة كادت تودي الباب مكسورا ....يضربن الباب و كانهن ينتقمن منه ..
نظرت الفيرا من الثقب الصغير الموجود على الباب فراتهن يحتشدن امام الباب لالتخلص منها ...ELVIRA POV.......
تكاد هؤلاء الغبيات ان تحطمن باب غرفي المكان الوحيد الذي يمكنني دخوله في هاذا البيت رفعت هاتفي من على الاريكة و ذهبت نحو الباب تمتمت الا تقوم احداهن بقتلي ......وفتحت الباب
ما ان فتحت الباب حتى هجمن علي كالذئاب المفترسة ....و امسكت بي عمتي الكبيرة من شعري و وضعتني على الارض تجرني و تضربني
فقمت من على الارض و الدموع تنهمر من على عيني ...و بداة فانتابتي شعور رائع فاستدرت و عضضت يد عمتي الممسكة بشعري حتى قامت بافلاته...
ما ان قامت عمتي بافلات شعري حتى امسكت بهاتفي و قمت بتشغيل الفيديوا الذي يظهر ابن اختها و هو يسرق النقود
شاهدن الفيديوا عدة مرات و هن خائفات قلقات لا يصدقن ما يرينه خاصة عمتي Hilga هيلغا ام Rad و هو الشاب الذي كان يسرق اي ابن عمتي
لم تصدق عمتي هيلغا ما تراهفقامت بصفعي و جري الى مكان لم اعلم اين يقع او ماذا سيفعلن بي هؤلاء الوحوش الاكلة للحوم البشر
..............................
اتمنى البارت يكون عجبكم
لا تنسو تتفاعلوا و تخبروني شو هي الاخطاء التي ارتكبتها في هاذا الشبتر
راح انزل الشابتر الجاي قريبا.
............صلو على رسول الله و استغفروا الله و مع السلامةو بس كاتبتكم غريبة الاطوار 💜 NAILA💜
أنت تقرأ
ASTIRA Melvin ...
Fantasíaكيف يمكن لهاذا المكان ان يكون حقيقيا ............ انه مكان مرعب جدا ...... اشعر برغبة البكاء لكنني هربت و لا يمكنني العودة ابدا ستنتقم مني عماتي و سوف يقتلنني يالي هاته الحياة القاسية سوف ادخل و لن اخاف م...