8

2.2K 140 130
                                    

؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞

تنويه بسيط ؛ بالنسبه لترتيب البارتات العشوائه اسف والله مالقيت له حل وادري هذي المشكله تضايقوا منها اغلبكم وحتى انا تضايقة بس والله مدري وش الحل اول مره تحصل لي

وياليت اللى عنده اي خبره او حل يقلي يعطيكم العافيه ....

؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞

"هيا اخي بسرعه قبل ان نتأخر"

"قادم .. قادم!"

رششة من عطري قليلاً لانزال راكضاً نحوهما
فنظرةُ اليهما بحب مقبلاً كلا جبنيهما وراحت اثني ببتسامةً واسعه

"كم تبدوان بهيين للغايه .. ادعو الرب ان يحفظكما"

"اعلم اعلم .."

"ويحفظك انت ايضاً صغيري"

ابتسمة بخفه لامسك يديهما خارجاً نحو السياره
فصعدنا ثلاثتنا فقدة انا وتركتهما يستمتعانِ بالاغاني

وكل ما على وجهي بسماتٌ كاذبه

"هيا اخي انه لحنك المفضل من الاغنيه!"

"اوه اجل! .."

بدأت اغني معهما وكنا بعدها نضحك سعداء
اجل ... هذا ما بداء لهم من ملمحي ووجهي الضاحك

فقط لو انهم يمعنون فيّ النظر لوجودا انى ابكي لا اضحك
انى اشكي بنصف ضحكاتي انى اذبلٌ ببطءً كوردةً قربها الف وردةً فلم يلحظ عليها احد

وصلنا بعد مده امام منزلً ضخمً لابتسم بهدواء
اخيراً ستتحق احلام اخي ويعيشُ بقصراً كامير

سعيداٌ له .. وحزينٌ على نفسي التى تحسبُ ان لديها القليل من الامل بدخوله ذات يومً كحبيب

صفعة انانيتي معاتبً ذاتي لانزل من السياره
وما إن وقفت حتى ركض لعندي ثلاثٌ من الخدم لاعود للخلف بصدمه

لِي! ||Taekook حيث تعيش القصص. اكتشف الآن