3

2K 145 86
                                    

؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞؞

"جونغكوك هيا قبل ان نتاخر!"

نزالت من السياراه اخذاً يده لاومئ مراقباً حماسه وسعادته داعياً الربِ ان يديمها
ويجعلني اراه مبتسمً هاكذا
كل حين

اخذني نحو احد المولاتِ الراقيه ومن بعيداً لمحةُ تايهونغ
الواقف امام المدخل يسلب الانظار له من مجرد وقوفه فقط!

ولتوي الاحظُ كم نمى ... هو حتى اضخم منى! واطول
رغم انى افوقه بخمسِ سنين ولربما هذا السبب

لانى اكبره .... تخلى عن وعوده

ولن استيطع قول لا او نعم فانا بكل مرةً اذكر ماحدث
اشعر بغصةً تخنقني واقسم انى ابكي كل مساء

هو فقط صدمني ... الم يكن عليه التريث قبل جرحي

فقط ليعطيني يوماً واحد ثم يخطبه فلربما اشبع شوقي له
وادفنُ لهفتي التى تقهرني بكل حينً نحوه

ولا اجد لي حيلةً غير البكاء ...

"حبيبي اتينا !"

وما اقسى ان يناديك سواي بهذا اللقب!

وانا الذي حرمته على كل البشر وجعلتك مالكه
فيال السخريةِ حبيبي .. اثبتَ لي للمرة الثانيه كم كنتُ مغفل

رائيتك تلتفت ثم تنظر نحونا ببتسامةً طفيفه
ورحتَ تستقبل دان الذي قفز بحضنك وتدور به بسعاده

وهنا ادركةُ انك تحبه ... فلن ابكي لاتقلق

ناظرتهما بذبولً اجبر نفسي على الابتسام كي ابدو سعيد
وانا سعيد! اجل سعيد فهذا ماكان يجيب ان يحدث قبل زمن

"جونغكوك؟"

نظرة اليه حين كان يمد يده يود مصافحتي واود عناقه

فليتك امهلتني يوماً ليتك .. فلربما اشبعةُ نفسي ولو قليلاً من دفئ احضانك

لِي! ||Taekook حيث تعيش القصص. اكتشف الآن