مرحباً جميعاً
هناك بعض الاشخاص في الرسائل خاصتي يريدون ان اغير ميول جيكوب اردت التوضيح فقط انني لن افعل هذا ،هناك ميول جنسية مختلفة لجميع الشخصيات في روايتي وان لم تعجبك هذه الفقرة يمكنك تخطيها
اسفة للاطالة واستمتعوا
...
(الفقرة الاولى +18 )
جيكوب لم يعلم ماهية هذا الشعور الغريب الذي يحتل جسده والذي اصبح ثقيلًا للغاية هو لم يستطع تحريك اي جزء منه بينما كان عارياً تماماً ويديه مقيدة الى الطوق الذي في رقبته
هو لم يشعر بهذا من قبل ،كان الامر وكانه في جسد مختلف عن خاصته هو لم يعلم بانه يمكنه الشعور بكل هذه المشاعر
قلبه كان يطرق بصخب وقوة لدرجة انه امكنه سماعه وجسده كان يشتعل بينما شعر باجزائه السفلى توخزه
فيرمونات كلاود ملئت المكان حوله جاعلة اياه غير قادر على التنفس بشكل صحيح بينما زاد الضغط عليه لقد كان يتعمد جعله يعاني اكثر
عينيه الداكنه التي تنظر له بتفحص كانت تجعل جلده يقشعر هو لم يعلم ما سيفعله به لقد كان مقيداً وهذا الشعور لسبب ما جعل جسده متحمساً
"لا اعتقد انها حرارتك ، اعتقد انك مستمتع بما يحدث فقط "
تكلم كلاود بصوت خشن يجعل يده تنزلق ببطئ على عضلات بطن جيكوب بينما يستمتع بالنظر لملامحه المتلوية
"ا..اخرس"
رد جيكوب ولعن نفسه داخلياً لخروج صوته مرتجفاً وضعيفاً هكذا جاعلاً ابتسامة مستمتعة تحتل وجه كلاود
"منذ متى صوت جيكوب خاصتي منخفض هكذا ؟ هذا لطيف"
تكلم كلاود بابتسامة مستمتعة يقترب من الاخر واضعاً شفتيه فوق خاصته مقبلاً اياه ليغمض جيكوب عينيه مستمتعاً بالطريقة التي يعنف فيها كلاود شفتيه والتي جعلته يأن بلذة هو لم يرد ان تنتهي هذه القبلة لقد كان يتوق لها
هو ان بخفة ضد شفتي الاخر يفتح عينيه شاعراً بكف كلاود الكبير يقرص حلمته بقوة ساحباً اياها بينما كفه الاخر كان يعصر خصره شاعراً باظافره تنبت به وكان هذا احد الاماكن التي لم يعلم انه حساس بها
تسارعت انفاس جيكوب اكثر لقد كان يتلوى تحت جسد كلاود دون ان يكون قادراً على فعل شيء بينما اخذ الالفا السيطرة على جسده فاعلاً ما يشاء به
كانت المرة الاولى التي يفقد بها جيكوب السيطرة نهائياً كما يفعل الان وقد كان شعوراً قوياً وكأنه يرمي نفسه من حافة منحدر ،هو شعر بقلبه على وشك الانفجار بينما امتلئ جسده بالادرينالين وتعابير الترقب والخوف التي غزت وجهه جعلت كلاود يشعر بالرضى والمتعة اكثر
أنت تقرأ
Village Boy
Fantasyلم يكن يجلب النور لـ ايامي المظلمة لكنه كان يجعلني احب تلك الايام رغم قبحها BxB تم النشر في 2022/1/25