عذرية شفتاي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهل يمكنك اضائة النجمه
☆★☆-
او لم احَذِرُكي
نبس
وشراراة الغضب تملأ وجهه
لم افهم على ما يرمي أليه
كل تركيزي مع الألم الذي يكمن في معصمي الذي يقيده
بيده
اردف مقربه وجهه من وجهي
بعدما رفعه عسليتاي
الي عيناه الحالكه بـ ضلامها
واردف
ما الجحيم الذي ترتدينه
هل انتي عاهرهلا اعلم لما لحضات ادراكي لما
يحدث حولي متأخره
لكن
وما شأنه ومن هو لكي يحذرني
ما لعنتهومن انت لكي تحذرني
وما شأنك بما ارتدي
وما جحيمك
وبصفتك من،
ابي.؟
الذي بذاته تغزل بي فور لمحه لي،
ام امي التي اختارته بنفس..
اههه.!لم اكمل ما اتكلم به
بأخراج تأوه خارج من شفتاي
بسب فعلته بأرجاع ذراعي
الى خلف ضهري والصقني بلحائط
اكثر اده الي تألم ذراعي
وتغير معالم وجهي
الي ألم
مع تقرب وجهه اكثر الى ان
اصبح جبينه ملتصق بـ جبهتي
ونبس بعدما اعيني استولت
على سوداويتيه
وغرقة بها
وڪأنها قعرٍ من الجحيمانا اكثر من ذالك
انا كل شيء
لا بل
مالكك
متملكك
متكاملك
انا الجحيم بنفسه
واكثر
قبل ومنذ عودتك الي موطنك
كُنتي وستبقين
الى ما لانهايا
انتي ملكٍ لي وكل شيء
يخصك..صمت دام لثواني قطعته
ما لعنتك أانت مجنون، مختل،
نبست بغضب من يضن نفسه
اردفت بعدما شد على معصمياتركني اترك ذراعي انت تؤلمني
انهيت كلامي مع اقترابه
اكثر وبذراعه الأخرا
انزرلها بمستوى خصري بعدما كانت
بجانب وجهي
ولفها خلف خصري
والصق جزئي السفلي بجزئه
السفلى بقوى لدرجه احسست
بعضوه على اسفل معدتي
وتغير معالم وجهه بمئه وتسعون درجه
بعدما كانت انضاري الى المتلاحمان
اسفلنا
رفعتها لسوداويتاه الكاحلى
أنت تقرأ
CLOSET
Ficção Adolescente﴾SEXUAL CNTENT﴿ ﴿ عندما عدنا الى منزلنا بعد اعوام وانا استمع اصواتاً غريبا في غرفتي وتحديداً داخل خزانتي هل تذكرين عندما كنتي في الحاديه عشر من عمرك واغمى غليكِ بسببي..؟ نضرت له وعلاماة الأستفهام باديه على وجهي احقاً.. إلا تذكرين رماني بنضره وأبتس...