﴾SEXUAL CNTENT﴿
﴿ عندما عدنا الى منزلنا بعد اعوام وانا
استمع اصواتاً غريبا في غرفتي
وتحديداً داخل خزانتي
هل تذكرين عندما كنتي في الحاديه
عشر من عمرك واغمى غليكِ بسببي..؟
نضرت له وعلاماة الأستفهام باديه
على وجهي
احقاً.. إلا تذكرين
رماني بنضره وأبتس...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
jk: bov خرج من الحمام بعد ان انتهى منه وذهب الى خزانته لكي يأخذ منها ثيابه اخرج قميص اسود وبدله سوداء ايضاً وبعد انتهائه وكاخر لمسه رش على صدره الممشوق رشتان من عطره الفاخر وبعدها نزل الى الأسفل وذهب مباشرتاً الي المطبخ وعندما دخل استقبله بام الذي انتها من غذائه لتوه
كفاك اكلاً ستصبح بحجم الفيل
مسح على رأس بام وخرج من المنزل بأكمله وذهب الى سياته المركونه امام المنزل اخذها مضطجعاً داخلها وبعدها شغل محرك السياره وغادر مكان المنزل حتى اختفا من ابصاره وبعد مساغة الطريق دخل ورشته التي ستتم الصفقه بها لبيع الأسلحه المستورده وعندما دخل مكتبه استقبله بانغ لو تشان الذي سيشتري الأسلحه
مرحبا سيد جيون تشرفني رؤيتك
القه عليه التحيا بعدما انحنا له ليقابله جيون بلا مبالاة
كفاك مماطلا لنتمم الصفقه فليس لدي وقت لللهو
اردف بانغ لو تشان بعدما تراجع الى الوراء
امرك سيد جيون
جلس جيون على اريكته العريضه من الجلد الأسود الفاخر وجلس بقابله بانغ لو تشان كانو يتكلمون بخصوص الصفقه لبيع الأسلحه له وعندما كان مندمج جيون بلصفقه وكيف سيسفرون الأسلحه قاطعه دخول الحارس دون استأذان وعندما دخل الحارس ومع لمح البصر ارتمة على الأرض جثه هامده
ليفزع بانغ لو تشان لشده سرعة جيون عندما اطلق رصاصتان في نفس الوقت ونفس المكان الذي اطلق الرصاصه الأوله وبعدها الثانيه دخلو حارسان بعدما انده جيون لهم بأن يأتو لكي يتخلصو ن جثته وبعدها اكملو الصفقه وخرج جيون من مصنعه ودخل سيارته لكي يكمل يومه بعدما وصل منزله استقبله بام بنباحه ليهمسعلى رأسه ويصعد الى غرفته وبعدها دخل الى الحمام لكي يستحم بماء ساخن كي يأخذ استرخاء خرج بعدها مع الحمام على خصره منشفه و منشفه اخره حول رقبته ارتده بلوزه سوداء مع بنطال اسود وكذالك حذاء بنفس اللون ورش عطره الفاخر كأخر لمسه وبعدها خرج من منزله ليتأكد ان كانو قد رجعو الى المنزل ام انهم سكانً جدد ركب سيارته وبعدها ذهب لمحل حلويات وأخذ قالب شوكلاطه محشوه موز لأن حبيبة القلب تحب الموز بكل انواعه ووصل بعد ذلك منزلها وركن السياره ودخل كان يمشي بكل شموخ في الحديقه لغايه وصوله لباب المنزل وبعدها قرع الجرس وأستقبلته سيفيلدا والدة كاثلين
