منذ أن وقع بَصري عليك
لا أفكر بإسترداد عيني ♥️.
_____________٭______________٭______________
« في الحاره »ركن قصي سيارته واتجه ل مازن وقال : شكرا ي صاحبي
ابتسم مازن وقال : العفو ي صاحبي ليليان هديت شويه المهم
ابتسم قصي وأوما له وقال : اه هديت ودلوقتي هتكلم مع عمي تاني وهطلع من عنده هروح ل بابا
اومأ مازن وقال : هتطلع برضو تقنعه
أومأ له قصي وقال : ايوا ي مازن انا مش هسيب ليليان
وصعدوا معا وجلسوا أمام فؤادنظر له قصي وقال : ازيك ي عمي
ابتسم فؤاد وقال : الحمدلله ي قصي وانت
ابتسم قصي وقال : كويس ي عمي ... ثم أكمل وقال : لسه برضو ي عمي بتفكر
اتنهد فؤاد وقال بجديه : موافق بس بشرط واحد ي قصي رضوان يجي هو وفيروز يطلبوا بنتي ويكونوا راضين غير كدا لاااا
أومأ قصي له وقال : وانا موافق ي عمي بس ممكن نقرأ فاتحه دلوقتي واوعدك أن هما يجوا
هزت فؤاد رأسه ب لا وقال بصرامه : لما اهلك يجوا ي قصي
اتنهد قصي وقال : مااشي ي عمي بعد اذنك وتركه وذهب
_____________٭______________٭_____________
« في شركة الكردي »وذهب الي شركه والده ودخل دون استأذان وقال : بابا لو سمحت عاوز اتكلم معاك
وقف رضوان وقال بحده : انت ازاي تدخل كدا ي قصي
ونظر الي الموظفين وقال : معلش انا بعتذر الاجتماع هيتأجل ساعهنظر له قصي وقال بتهكم : انت المهم عندك الاجتماع ... وأكمل وقال : متقلقش انا مش هعطلك خالص
رمقه رضوان بغضب وقال : ما تلم نفسك ف ايه هو انا معرفتش اربيك
نظر له قصي وقال : لا متقلقش انا متربي ي بابا ... ثم أكمل وقال : انا عاوزك انت وماما تيجوا معايا عشان اتقدم ل ليليان
وقف رضوان وضرب يده ع المكتب وقال بعصبيه : هتروح تتقدم ل بنت الراجل الخاين مهي اكيد خاينه شبه ابوهاا انسى الجوازه دي لو اتجوزت اعتبر ملكش اهل خالص ولا ليك فلوس
نظر له قصي وقال بحده : انت اصلا مش عاوز تسمعه مش عاوز تسمع اخوك
هبد رضوان يده ع المكتب وقال بعصبيه : بس انا مصدق مراااتي هي هتكدب لييه
نظر له قصي وقال بعصبيه : عشان هي بتحبه
نظر له رضوان بصدمه وقال : ايه الهبل اللي بتقوله دا ي قصي دي امك
نظر له قصي وقال : عندك استعداد تسمع اللي حصل ولالا
جلس رضوان وهو يشعر بالدوار بسبب ما سمعه كيف تحب اخاه وتزوجته ولم ينظر ل ابنه وبلع غصه في حلقه واومأ برأسه
أنت تقرأ
اسيرة الروح
Romanceهي وهو من عالمان مختلفان يجمع بينهم الصدفه فيحاول هو الدخول الي عالمها ليكتشفها وتقع هي في حبه فهل سيجتمعوا ام للذين حولهم رأي اخر !