أمَّاه يَا زَهْرَاء أَن ضلوعكِ
لَن تَذْهَب سدى
بَل يَا أُمَّاهُ سنكون لَكِ
ضلوعًا كَمَا واعَدِنَاك ضلوعًا بحَجابِنَا
ضلوعًا بِعَفافِنَا ضلوعًا
بعَبائَاتُنَا ضلوعًا بِحشَمَتُنا وحَيائِنَا
ضلوعًا بالتمَهيد لولَدكِ الْحِجَّة
(عجل اللَّه فرجه) وَنَكُون لَه
مهدويات قولًا وفعلًا وعملًا
وَلَن نَتْرُكُه وحيدًا فِي الْمَدَارِسِ
وَالْجَامِعَاتِ وَفِي الْأَسْوَاق
وَفِي كُلِّ مَكَان ♡