خرجت من حجرتي افتش عن كلارا في صلاه وفي المطبخ فلم اعثر لها على اثر اين اختفت هذه الملعونه كانت تقف في صلاه حين خرجت زوجتي فجاه قيل الي انني اسمع صوتها صوت ضحكه رفيعه متقطعه وتتبعت الصوت الذي كان ياتي من بعيد واكتشفت ان الباب المطبخ المؤدي الى السلم العماره خلف المراد ذنوب من الباب في خطوات هادئه سامحت من مكان سعديه تجلس على قاعده السلم لباب المطبخ مع زميلتها التي تعمل في شقه التي تقع تحت نمط مباشره ان يصبح هذا الوجه حين تكتشف وجودي سوف يتلاشى في لحظات هذا العالم المرح لو فتحت فمي بكلمه واحده كيف يمكنني ان تفهم هذه العائله انني لا اريدها ان تكف عن هذه الثرثره يجب ان تفهم ولكن كيف وشعرت للحظات انني ارغب حقا انني غريب حقا على عالم هاتين الفتاتين وانه من خير لي ان انصرف في صمت ما دمت فهمت سرارا مستغله مستغرقا ولكن عيني الخادمه الجيراني قبل ان انصرف وظهر على وجهها ما جالك لا لا تلتفت خلفها لتراني وفي تلك اللحظه التي التقت فيها نظراتنا حولت عبثا ان نفتش في راسها كلمه واحده انقذوا بها الموقف اريد بها عن ملامح كلار ذلك الخوف الاصم الذي كلارا وجهها فجاه ابدا بها هذا الحوار الذي كنت اريده ولم اجد كلمه يا ترى هل ستسامحه وستعود كما كانت انتضرونا في جزء الاخير عسولاتي
أنت تقرأ
أحببت طفلة في سن بنتي
Novela Juvenilالحديث الذي اريد ان اتعمق معها في عالمها مغلق اعلم انه لن يكون بلأمر سهل ابدا صوتها الذي شتقت اليه والذي حرمت منه لسنوات جعلني احبها واعشق تفاصيلهااجل يا سادتي احببت طفلة في سن بنتي.