Part 3

7 1 0
                                    

بعد مده طويله كان الجميع لايزال يبحث عن الآفتار و حاولت البحث معهم عندما كي لا تجلبي الشبهات لكن مع الأسف لقد وجد متحكموا الهواء مكانها حذرت زهير من خلال التواصل الأرواح (علمني زهير الكثير من الأشياء) وهم سيهجمون على زهير الآن كنا في الطريق كنت مرتبك و قلقه لم يذهب أشقاءي ولكنني أصررت على الذهاب و قالت خالتي انها سعيده بذهابي كي اموت مع زهير
ولم يسمحوا لسيباستيان بذهابي (اخبرت سيباستيان بكل شيء عن الخطه)
لقد وصلنا يال اللعنة الآفتار لم تمت بعد وكان الجميع يتقاتلون مع زهير و تلك الغريبه التي تملك عين في جبينها تطلق بها النار... عندما قامت امي و خالتي ب القضاء على الغريبه قاموا برميها فإسطدمت بي ظللت متشبثه بالحافه انتظر من ينقذوني ثم وقعت .. لكن كنت أنتضر انت تأتي امي لكنها لم تفعل رغم أنها رأت كل شيء و لم تأتي ضننت اني سأموت لكن امسكني زهير في آخر لحظه........
............
كنت فاقده للوعي و عند إستيقاضي وجدت زهير و اتباعه حولي. احظر لي بعض الماء وقال :لتشربي القليل... هل انت بخير هل أصبت في مكان ما هل تشعرين بالألم
ريتشل : اجل الإلم في قلبي
زهير : ها لكنك لم تصابي في تلك المنطقه
ريتشل:بل أصبت و أصبت بشده فعلت كل هذ لتحبني و تهتم لأمري لكن لم يهتم أحد لماذا؟
زهير : لابأس إهدأي لا تهتم لأمرهم انهم أشخاص انانيون لا يهتمون الا بأنفسهم.
ريتشل بدأت بالبكاء :انا أردت أن تكون لي عائله تحبني لما انا اردت هذا بشده.
زهير:لابأس سأكون العاءله التي تريدها لقد عشت شعورك من قبل لذا اعرف ألمك.
...........
غادرت انا وزهير البلاد و لحق بي سيباستيان أصبحنا نعيش معا ليزال زهير يريد تحقيق أهدافه و سيباستيان مصر على إكمال دراستي هو يدرسني يوميا و يجهز أفضل الوجبات..

this is not fair Où les histoires vivent. Découvrez maintenant