ماذا عن الاحلام هل حقيقه . . . . . ان كل اعجاب له طريق للخراب _____ Secret ______ . . . _________________ اما عن ليم صديق تيم كان بحالة خاصه لأنه كان يلاحق احد فتيات اليل لاكنها كانت ترفضه في يوم من الايام استيقض لاكن كان الوقت متأخر فذهب الى الملهى اليلي ليقبض عليها نضراته لاكنها لم تهتم و ترقص ببذلته الحمراء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نغم فأنها تتألق بثوبها البراق تلفت النضر و تخطف البصر
[ من قال ان اكون لك في يوم ]
انها نشطه و تعشق الرقص نعم لاكنها تكرهه لانه لاتريد الرقص هنا بسبب النضرات المزعجه بل نسبه لها ليس كما مساعداتها يرونهم لاكنها قررت في هذا اليوم الذهاب الى ذالك الشاب لتسأله ما هوا سبب نضراته و هل يوجد مشكله بشكلها عند انتهاء العرض ذهبت له حتى من دون تغيير ثوبها لاكن ليم كان بعالمه منغمس في تفكير نحو تلك الفتاة الصغيره لاكنها هنا ماذا تفعل و لماذا قالت له مرحباً يا سيدي هل يوجد مشكله بشكلي اجاب اليها [ و هل يوجد مشكله في عيوني ليختفي جمالك من عيني، فذالك مستحيل ] عند انتهاء من ذالك الكلام المزعج بل نسبه لها استرها بقميص بذلته السوداء و سألها ما اسمك يا حبيبتي اجابت يوانا و قالت له مرة اخرى لو سمحت لماذا تنضر لي هكذا قال ليم لإنك ملكي قالت يوانا لا لست كذالك ولو سمحت لا تنضر الي هكذا نضراتك غريبه و ذهبت وهيا تمايل خصرها لاكنها لم تستطيع اكمال طريقها الا ووجدت شخص وضع يديه على كتفها و احتضنها و قال لها مرحبا يا جميله لقد كان ذات رائحه سيئه لاكنها ابعدته و اكملت طريقها و هو كان يلاحقها و يتغزل بجمالها و حاصرها بذراعيه القذره و قال هل تكوني لي ضربته لكمة على وجهه بقوة و اسقطته ارضً و كانت تنتقم به من الجميع انها فرصتها لاخراج كل ما بداخلها و عدم الكتمان و كانت تضرب بقوة نتركها لحتى تنهي حياة ذالك الشاب و ننتقل الى الياس عند عند الساعه 8:10 لقد اكن متوتر لان اقترب موعده لاكنه كان يخفي فوصلت تلك الجميله و كانت تلبس فستان اسود ليكون لالياس صدمة و صاعقه من شدة جماله كانت حوريه و كان يفكر في نفس الوقت هل سوف يتم رفضه لاكنه لا يعلم ما في قلبها و هل لها المشاعر و قال تفضلي يا جميله ريلين بخجل و صدمة شكراً لك الياس هل يوجد شيء انا قلقة جداً لاكن الياس كان بعالمه يتأمل تفاصيلها و جمالها و فجأة بدون سابق انذار قال الياس [ هل لي جمالك ان يكون ملكي للابد ] كان ذالك مفاجأ لها و كانت تبكي من تلك الصدمه هل يتكون لهم تفس المشاعر في تلك الايام اجابت و هيا في حالة هيام [انا لك وملكك و لكل ثانيه لك و كل ساعه لك وكل يوم لك وكل سنه لك ] حسناً ما رأيكم ان نتركهم و ليفعلو ما يفعلوه كانت ڤيان تفتح عينها ببطء شديد و كانت مصدومه من هذا و ما هذا لقد كان يقف امامها شخص تعرفه جيداً و تعشقها كثيراً لاكن من هوا نعم انه تيم انه عشيقها انه حبيبها انه من كانت تراقبه لاكن ما هيا قصته و كيف يعرفها وما يحصل الان هل هوا حلم وكانت تهمس بصوتها الناعم تيم هل انت هنا هل انت حقيقي هل تعرفني تيم احبك لاكن ماذا عن تيم الذي لا تعجبه امرأة و الذي لا يتكلم معهم و يكرههم ولا يستطيع سماع صوتهم هل يمكنه عشقها و هل يحبها و يريد العيش معها لاكن هو ايضاً خطف معها لاكن تيم قال لها من انتِ و كيف تعرفين اسمي و ماذا هل تعرفيني انا ايضاً مخطوف افاقت ڤيان على كلام ذالك الرجل الوقح لم تكن تتوقع انه يكون بتلك الوقاحه اجابت لاكن لم اكن اقصدك كنت اتخيل شخص اخر يقف بدالك من انت يا هذا هل خطفتني لاكن عند فتح عينها بل كامل تفاجأت بأنه هوا ذالك الرج الذي تعشقه و لم تستطيع الحديث من بعدها و كان تيم في حالة عصبية كبيره و كان ينتضر دخول ذالك الخاطف عليهم في المخزن
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت خلفه ايضاً تنتضر دخول ذالك الخاطف لاكن كانت تريد النوم و لا يوجد سوى سرير واحد في اخر الغرفه و كان عليه الكثير من الحشرات و لاكنها تخاف الحشرات فا قالت يا انت هل تستطيع لا مساعدتي قال لها لا اريد النوم سوف انام على السرير هل تريدين النوم اجابت نعم ولاكن اخاف الحشرات و هناك الكثير منها على السرير كيف ستنام هناك قال سوف انام و ليكن ما هناك هناك استلقى تيم على السرير و كان ذالك بكل برود قالت ڤيان بعقلها ذالك المتبلد و قالت اريد ان انام يا هذا قال لها تيم . . . . _______
