كانت يوانا بحضن ليم
و تقول هل خدرتني اعترف
لا استطيع ان اتحرك
قال
لا فقط تخدرتي من قربي
هل تستطيعين ان تحبيني
اجابت
انا لا اعرفك و لم اكن اتحدث معك
كيف سوف احبك
ينضر اليها
هل ستحاولين ان تحبيني
قالت
يمكننا ان نصبح اصدقاء
قال
حسناً هذا جيد يا صديقتي
سوف تحبيني مع الايام
كم عمرك
قالت
25
قال
ههه اكبر منك بخمس سنوات يا صديقتي
قالت حسناً الان هل يمكنك ان تتركني
وانا منزعجه لانك قبلتني يا رجل ما اسمك
قال اسمي ليم و اذا كانت قبلتي مزعجه بلنسبه لك فا سأضل اقبلك الى ان تحبيها
قالت ليم المزعج
ابتسم
نعم ليم المزعج
اتركني الان والا سوف اضربك
ضحك عليها و قال مسموح فقط لكي
من متى و انت تعرفني يا هذا
منذ زمن طويل
ابتسمت و قالت
اذن انت تكذب
قال لا يا يوانا انا لا اكذب
سوف اخرج لكي صوره من اربع سنوات
و قام بأخراج صوره لها قبل اربع سنوات
انا اراقبك في كل مكان مهووس بكي صدقيني
اجابت بصدمه وتوتر
انت تخيفني يا ليم
لا تخافي صدقيني لن اكون ضدك
لنكن اصدقاء مثل ما قلتي فقط
حسناً انا موافقه
———————————————————-
كانت لورليريا تصرخ و تقول
لن اتزوج من رجل اخاف منه لا اريد ان اتزوج الان
كانت امها تهدئها و تقول بصرامه لقد انتهت الثقه بيننا
و هذا جزائك
يا امي لم افعل شيء صدقيني
فقط كنت سوف اعتذر ولم اكن اعرف انه هوا من في الحمام كنت متوقعه انه اخي فقط هذا ما حدث
لا يهم ما حدث بصرامه قال اخوها و هوا يدخل الغرفه و يكمل حديثه
سوف تتزوجينه غصب
انتهى الكلام
و خرج من الغرفه
تركض امها خلفه و تحاول ان تقنعه ان يلغي كل شيء
ولا كن قال لها بصوت خافت
.
.
.
بعد ساعه كانت لوليريا تكسر كل شيء في الغرفه
و تقول
ذالك العين الحقير سوف اضع قنبله برأسه و افجره
دخل عليها
لا يصح ان تخرج هذه الالفاظ منكِ يا صغيره
قالت باندفاع
ايها الاحمق لم نكن نفعل شيء قذر مثلك كيف تستمر في هذا القرف هل انت مغصوب (بسخريه)
اجاب
انا لست مغصوب لاكن يعجبني ان استفزكِ فقط و اريد ان ارد ما فعلته بي عن قصد و غير قصد
ارجوك لم افعل هذا لك كان لأخي ان يكون مكانك
لم اكن اسألك عن تبرير حسناً و تجهزي تبقت عشر دقائق فقط
تركها و ذهب
قررت ان تبدو بصوره جيده امام الجميع
فكانت تعدل نفسها و المأساة التي حصلت
و انجزت كل شيء في ٨ دقائق فقط
و خرجت و هيا مبتسمه
و قالت
بسخريه
اين الرجل الذي سوف يكون زوجي
كان ورائها و قال
لا تكوني مهوسه بي يا صغيره
لست صغيره عمري 22
اجاب تشرفت بمعرفه عمرك
عمري 32 اذن انتي صغيره جداً بلنسبه لي
لماذا تريد ان تتزوجني اذا كنت كذالك ....
قال سر يا جميله سر
.
.
.
كان ينزل من الدرج و هيا ممسكه بيده وتبتسم
غطت شفاهها و قالت
سوف اجعلك تندم يا رجل
ابتسم و قال
انتِ تخجليني بصوت عالي
فنظر اليها الجميع
وشعرت بل احراج
هل تريد ان اردها بشكل اسوء
ام اتجاهل ما حدث
قال
تتجاهليه احسن لكِ
...
جلس كل منهم على الاريكه و كان فقط عليهم ان يبصمو على الورقه لكي يثبت الزواجه
.
.
حان وقت البصمه كانت متردده و تريد ان تقطع اصبعها لتتخلص من هذا العذاب بلنسبه لها
اما هوا كان مبتسم
و طبع الاصبع اول واحد و كان ينتظرها
لاكن قبل ان تطبع هيا أيضاً
توجهت الى اذنه و قالت
ارجوك
لا اريد
ابتسم و قال
لن تندمي صدقيني
.
.
.
.
————————
كانت ڤيان متوجها الى ساحة التدريب
لكي تقابل تيم في طريقها
ولاكن كان يتحدث مع شخص لا تعرفه فتجاهلته و توجهت حين يوجد زحام
ولاكن قبل ان تدخل بين الزحام سحبها احد من ملابسها
و اتضح لها انه تيم
و قال
اين ذاهبه يا سيده هل سوف تدخلين بين جمع من الرجال و انتِ انثى
هههه هل تغار
نعم
هربت من امامه بصدمه و توتر
قالت في نفسها
لقد جعلني مجنونه لا اعلم هل هوا يراقبني أيضاً او لا
.
.
.
اجتمع الجميع بترتيب
و كانت من ضمنهم
ولاكنها تقف خلف تيم الذي كان يغطي كل شيء امامها
انت يا رجل هل استطيع ان اخذ مكانك و تأخذ مكاني لا ارى اي شيء
قال
لماذا انا ..بعد تفكير ..حسناً
قام بسحبها و جعلها امامه
ولاكن لا يوجد الا شعره تفصل جسدهم عن بعض
قالت
بتوتر
ارجع الى الخلف قليلاً يا رجل
اقترب الى عنقها و يهمس لا اريد
و انفاسه عليها
فقامت بضربه على بطنه بكوعها
و قالت
اخبرتك بما اريد ولن ترفض لي شيء لانك لا تريده
ابتسم و هوا يتأذى
.
.
.
.
.
