حسنا اليوم لدي عملية سرقة جديدة..
ارجو ان تكون مثيرة لاني مللت من مهامي المعتادة..اش : تشه..اصبحت السرقة مملة جداً هذه الايام..
-ابتسم ابتسامة قذرة-ارجو ان انتقل لي سرقة الفتيات قريباً...تابع مشيه الى ان وصل مبنى يشبه كل شئ الا المبنى الطبيعي..كان يبدو ان بنايته قديمة والاشجار تحجبه
اش وهو يفكر : يبدو انني سوف استمتع هذه المرة..
اختبئت في الاشجار الى ان جائت شاحنة كبيرة..
اش : هذه فرصتي..
ركض اليها وتزحلق على الارض وتمسك بها من الاسفل..
سرعان ما دخلت الشاحنة وكان هناك العديد من الاشخاص يكلمون عنها ويرتدون ملابس طبيعية ولك وجوههم مخيفة اللعنة جدي اجمل منهم..
سرعان ما خرج اش خلسة من تحت السيارة وكان ذاهباً لي اول باب وقعت عليه عينه
ولكن حالما اقترب من الباب صرخ تحد العصابة الذي انتبه له..
شخص 1 : هي تعال الى هنا لم ننتهي من تفريغ صناديق المخدرات بعد!
شخص اخر وهو يضحك 2 : انصحك الا تتهرب او لن تحصل على حصتك
اش : لقد اتصل بي الرئيس وهو يريدني لي اشياء تخص عمليتنا القادمة
شخص بشك 3 : غريب هذه اول مرة نراك هنا..
اش بتوتر لكنه لم يوضح ذلك وابتسم : لقد كنت في منطقة اخرى والرئيس احظرني هنا
اي اسألة اخرى؟نظر افراد العصابة له بتصديق لانه في كل فترة يأتي شخص وكل ما يهمهم هو حصتهم من المخدرات واش كان سهلا في الاقناع..
فتح اش الباب وخرج بشرعة وهو يركض وأخرج هاتفه من جيبه و بدأ في العبث بهاتفه وتفقد البيانات حول المكان من صديقه الذي يسانده في عمله ...
اش : هممم....فهمت يبدوا ان النقود في قاع الأرض
-تنهد- يبدوا انني سوف اخرج ب اصابات ثانية...اكمل ركضه وعندما يمر من جانب اشخاص يمشي بطبيعية استمر في تجنب كاميرات المراقبة ويتبع الخريطة في هاتفه التي ارسلها زميله
و وصل الى درج يؤدي الى الاسفل المكان الذي يريده..ولكن كان امام الباب اربع حراس..
اش : كيف سأبعدهم الان..
فكر اش قليلا...وقد جائت فكرة جيدة له..
أنت تقرأ
اللص الصغير || The little thief
General Fictionآش : أتمزح معي؟!من بين كل الاشخاص! ديريك بأبتسامة : من الافضل لك ان تستعد.. عندما ينتهي الامر بمجرم بتحول الى شاب صغير من قبل عصابة تقوم بتجارب على البشر.. وفي المقابل يقوم بتبنيه "رئيس الشرطة الفدرالية" الذي كان مكلفاً بأعتقاله القصة خالية من الشذو...