لحظة اللقاء

18 1 11
                                    

" ماهذا الصباح المزعج " كان يونجون يقلب ب هاتفه بملل على ان يجد شي يسليه في لحظة دخول والدته تظاهر يونجون ب النوم " صرخت امه "يونجون استيييقققظ "حسنا امي ساستيقظ قريبا"  عندما ذهبت والدته نظر يونجون إلى الجدار بصمت يفكر كيف سوف تكون حياته الدراسية ف اعز اصدقائه جميعهم تخلو عنه وهو يكره ان يكون وحيد "اه لعنه تفكير الصباح لا تفارقني سوف اذهب رارا ماذا سيحصل"

ذهب يونجون إلى المدرسة ولم يكن متاخراً كعادته عندما ذهب إلى المدرسة تذكر صديقه المقرب! (تيري ) مررررحبا اشتقت اليك حقا "ارتمى يونجون في احضان تيري " هيا التزمو في إمكانكم " كان صوت المدير وهو يوبخاهما على عدم التزمهم ب الطابور ، حسنا يا معلم كان صوت يونجون وهو يخبر المدير بانه سيلتزم


، بداو الطلاب ب الدخول إلى فصولهم الجديدة إلا يونجون ذهب إلى قيو "مرحبا يا صاح كيف كانت اجازتك" اممم جيده لكن انظر الى ذالك الشاب من ماذا؟ من هو " عندما رفع يونجون عيناه ورا حسناء فتى عيناه كالؤلؤ كان بريق مشع كان شعره املس وكان نحيل وطويل نظر يونجون اليه مطولاً ثم نظر إلى تيري "من يكون هو بحق الجحيم" انه تشوي سوبين" تفاجئ قيو من رد يونجون السريع " هيه يا سوبين؟ شعرك جميل " ابتسم سوبين " عيناك اجمل"

ذكرى لاتُنسىWhere stories live. Discover now