تجمعنا نحن الاربعه في مكان واحد .
قدم الفتى يداه لمصافحتي
"مرحبا .. بالتكيد انت يونجون لأن تيهون لا يسمح لأحد بتقبيله غيرك"
"يا هيوننن"
حسنا أنهم لطيفين ولكنني غيور !
"مرحبا اجل انا يونجون حبيب تيون ومن انتم؟"
"انا هيونجين حبيب ايان .. سررت ب معرفتك"
"انا ايضا"
..
كنا نتمشى ونتبادل التحديث أنهم رائعين حقا .
"هيا يا اولاد سوق تبدي المحاضره"أردف هيونجين
"حسنا"مسك ايان يد تيهيون وذهبوا .
لا أشعر بلغيره لأن ايان متزوج بالفعل هل اغار من فتى متزوج
"حسنا الى اللقاء يون اراك لاحقا"
"انتضر هل انت ايضا ب الجامعه؟"
"ههه~ لا انا معلم👋"
انتضر هل هو معلم في جامعه حبيبَه أو زوجه؟
واه أنها فكره رائعه .. انا ليس لدي وضيفه لما لا أصبح معلم تيون؟
وايضا انا ليس لدي وضيفه؟ حجرين في عصفور واحد !
لا انتضر أنها العكس عصفورين بحجر واحد!!! ياله
بعد انتهاء الاستراحه الاولى خرج جميع الطلاب للذهاب إلى المقهى و تيون و اصدقاء أو تيون و ايان ومعلمهم .
-
رآه تيون يون يوقف بعيده ولا يزال هنا !!
التفت لي ولوح لي وبادلته ذالك ركضت نحوه وانا فاتح يداي لكي يحضنني وفعل ذلك
"قبلني"
"لا ليس هنا"
"لماذا ليس حبيبين؟"
لم يدعني اتكلم أو شيئا من هذا القبيل لما انزعج؟
"ياا يونجون توقف"
لم يستمع لي وذهب لي داخل الجامعه حسنا انا الان افهم كل شي
انهُ مزعج لأنني لم ابادله القبله لو اقبله لكن الذهاب الى داخل الجامعه لما؟
'🤷🏻'
-
ذهبت إلى الداخل بعد ما تضاهرت بانني زعلان ولكن لا كنت اريدها مفاجاه
دخل ووصلت إلى أمام باب المدير واطرقت
"تفضل"
دخلت وكنت متوتر ولكن بعد أن رأيت وجه ذالك الرجل زاح التوتر
سيد 'لي ابُ سوكمين' 'دوكيوم'
سيد لي:اوه يونجون ما الذي اتي بك الى هنا؟
"اوه مرحبا سيدي هب انت المدير؟"
سيد لي:اجل
"لما لم يخبرونني ذولاك الاوغ .."
"اسف"
سيد لي:لاباس ابني تقدم
تقدمت نحوه وانا محرج من ما خرج من فمي قبل قليلا .
سيد لي: اي يون لم تخبرني لما؟
"اريد ان اصبح أستاذا الانجليزي ال قاعه تيون اا اقصد تيهيون"
سيد لي:هاهاها~ لاباس ابني انا ايضا انادي تيون انا طالبِ المفضل هو جيد حقا في الدراسه .
"إذن هل ساصبح؟"
سيد لي:بالتاكيد انتَ اتيت في وقتك كنت ابحث عن معلم انجليزي
"مرحا"
قهقه سيد لي على لطافتي .....
انتهو من المحاضرات ولازلت في الجامعه انا متحمس غدا دوامي وايضا تعرفت على معلمين جيملين
سيد فيلكس سيد تشانغمين سيد لينو
انهم جميلين جميعا ولكن هناك صدمه اخرى .
كاي في الجامعه ولكن متقدم على تيون بنسه !
وسوبين استاذه! لما اعلم هذا الان؟ هذا مزعج!
كنت انتضر أمام سيارتي لاني بالفعل ارسلت ل تيون راسله أخبرتهُ انني انتضره .
اتي وكان قميصا مفتوحه ونازع سترته وهناك بعض الفتيان و الفتيات بجانبه يتحدثون ويتلمسون كثيرا حتى هناااااااك فتاه حضنت تيون؟ ماهذا المهزله؟ ذهبت نحوهم وهم لا يزالون متحاضنين جررت البنت من يدها بقوه بعدتها عن تيون
"ماذا تضن نفسك فاعل؟"
تقدم نحوي تريد ضربي لكن وقف في وجها الفتى الاقصر
"يا توقفي ماذا تفعلين؟ انهُ حبيبي"
اوه لا أريد اكذب ارتعش جسدي وأحببت ما قاله
"ماذا؟ حبيبك؟؟ أذا لديك حبيب لمَ جلعتني احتضنك؟"
"لاثاره غيرته"
"اسف لوين حقا اسف"
"لاباس تيون من السعيددد انك حصلت عليه قبل قتلنه وانا ايضا حصلت على واحده"
"من؟"
"لومينا"
"انتضري تلك الفتاه . اوه واه لم اتوقع"
كنت ابتسم على لطافتهم و ضحكاتهم .
ثم أتاني اتصال مني ابي ابتعد قليلا ثم اجبت
"نعم ابي ما الأمر"
سيد كانغ:تعالا سريعا
"حسنا"
اغلقنا وكنت متوتر لما ابي يتحدث هكذا ؟ ذهب نحو تيون مجددا ! و اشبكت اصابيعي مع اصابيعه
"هيا حبيبي ابي يريدنا ف المنزل"
"لما ماذا حصل ؟؟"
"لا شي فقط لنذهب"
"حسنا جون"
ذهبنا نحوه ال سياره وفتحت الباب له وجلس ثم أغلقت الباب وتجاهت نحو مقعدي وجلست ربطت احزان الأمن وها أنا اشغل السياره ومتاجه نحو المنزل كنا نتحدث طول الطريق عن يومنا و بالفعل كنت حذرا من أخباره بأنني سأصبح مدرسه !
وصلنا ونزلنا واتجهنا نحو البيت ويدانه متشابكه وصلنا وطرقنا الباب
الام و الاب: مفااااجأة
افزعونا حقا
سيده كانغ:اليوم سيصبح ابني الأصغر ثنين وعشرينَ عاما !
"كيف تذكرتك ذلك لقد نسيته بالفعل!"
سيد كانغ:كيف ننسى عيد ميلاد ابننا الأصغر
"اجل تيون هل تعتقد انني نسيت؟ هذا مؤلم أحضرت لك هديه"
سيد كانغ:هل سنبقى نتحدث عند الباب؟
.
.
.
في تكلمه !
نجمه
