Part04«عودة الى الجحيم»

349 11 9
                                    

قبل ما نبدأ حبيت اقلكم انو الدعم خايس لهيك ما اقدر اكمل بليز ممكن فوت و كومنت ما رح تخسر شي
✨💗
.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
تذكير:

"ايها الحثالة اريدكم ان تجلبوها في يدكم نصف النهار قبد غروب الشمس"
.
.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
نبدا
.
.
عند بطلتنا
تستيقظ مع طلوع الفجر لتجد السيد العجوز ينتظرها ليردف: "ايتها الفتاة تعالي كلي الافطار معي لن تأخذي الكثير من الوقت"
ايڨا: "شكرا لك سيدي"
لتأكل بسرعة وتودعه، هي لاتعرف اين تذهب هذه غابة كبير لتقول: "حتى لو كانت كبيرة سوف اخرج و لن انتظر ذلك الاحمق حتى يقتلني"
تمشي بين الاشجار وهي لاتعلم ان ذلك الشيطان يبحث عنها
.
.
جونغكوك: "هل وجدتموها"
الحارس: "ليس بعد"
يرمي الهاتف في الارض ليتفتت اجزاء صغيرة
كوك: "انتظري فقط ايتها اللعينة سوف تتمنين الموت ولن تجديه"
.
.
عند ايڨا
تسمع صوت اشخاص يقول واحد منهم "انضرو امسكو بها لقد وجدتها"
تعرف هي انهم رجال كوك وتركض
حتى سقطت و نزفت قدمها، يمسك بها الحارس "لقد وجدناك اخيرا سوف تعودين الى سيدي" يكمل"انا حقا اشفق عليك من جحيم سيدي فأنتي صغيرة جدا"
تظهر ملامح الخوف على وجهها و كانت ترتجف كل الطريق حتى وصلو الى القصر و يدخلها الحارس الى جونغكوك ليقول"سيدي لقد وجدتها "
كوك: "انصرف"
ينحني الحارس و يذهب
ينظر لها جونغكوك بنظرات غضب و برود
اما الاخرى فهي تموت من الخوف ليردف كوك: "اوه الصغيرة تحاول الهرب مني اذا"
اما ايڨا فقط تنظر له بخوف
جونغكوك: "انا لم افعل لكي شيء حتى الان بعد شتمي لقد نسيت الامر والان تهربين ماذا تضنين نفسك فاعلة" ينهي كلامه بصراخ لتفزع الاخرى
تستجمع القليل من الشجاعة لتنبس:"انت هو الذي ماذا تظن نفسك فاعل تخطفني و تسجنني لن اسكت عن و سوف اخبر الشرطة عن الامر ايها العاهر"
جونغكوك بغضب: "ايها اللعنة اولا الشرطة تحت امري و سوف ترين ماذا سيفعله هذا العاهر"
يتجه نحو الخزانة يخرج منها صوط كبير
لتشهق الاخرى بخوف اكثر
لتنبس بخوف وتلعثم: "س.. س.. سيدي...  ماالذي.. تفعله"
ينزع سترته ويمسك ذلك الصوط و يقترب منها ليردف كفحيح الافعى: "سوف اضربك و تعدين معي اذا اخطأتي العد نعيد من الصفر"
تحرك رأسها بمعنى نعم
.....
ايڨا: "ضربة...(1)... ضربة...(2)... ضربة...(4)........."
بعد ان تعب رمى الصوط و ذهب ليستحم اما الاخرى فقد اغمي عليها
.
.
.
يخرج من الحمام يلف منشفة حول خصره، يتجه نحو تلك المرمية على الارض ليحملها ويضعها فوق السرير، بينها يذهب للخزانة و يخرج منها علبة اسعافات اولية
يتقدم منها ببطء بينما يلمس خصلات شعرها نزولا الى وجنتيها، يفقتح العلبة و يضمض جروحها التي تسيب فيهم هو
(الكاتبة: "كوك انت عندك انفصام ولا ايش تضرب البنت بعدين تضمض جروحها") 
يا إلهي هو حقا مصاب بالانفصام يضربها و بعدها يعالجها
يستلقي بجانبها، يحتضنها و يشعر بالنعاس، كوك في نفسه:" ماذا هل انا اريد النوم بعد سنين من السهر"
يفكر و يفكر حتى يذهب الى عالم الاحلام.
.
.
.
«سبب عدم نوم جونغكوك: "عندما كان صغيرا كان مع عائلته في المطبخ يضحكون و يحظرون الافطار الى ان حصل ما حصل، قام رجال عدو اب جونغكوك بالهجوم على القصر و قد قتلو امه و اباه امام عينيه و هذا ما جعله بدون قلب يقتل بلا رحمة سعيا للإنتقام لدم والديه فقط.»
.
.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتبععععع
.
.
ايه رأيكم في البارت هاد الصراحة ما عندي افكار كتير بس بحاول اني اكتب لكم الرواية بسرعة
.
انا حبيت تكون الرواية ذات نهاية حزينة و انتو خبروني في التعليقات
.
سو باي

«في قبضة زعيم المافيا جيون جونغكوك» حيث تعيش القصص. اكتشف الآن