هاي ارمي ♡
اسْتَمْتِعُوا
------------♡------------°
°
ظَل صَامتاً يُحدق بسيدهِ منتَظراً منهُ اي تَوضيح
لطَلبه يلتفت ذو البندقيتان بعد عدم سماعه اي
رد مِن كَبير خدمه ليَتحمحم الآخر مُجيباً "هيوناي
الخادمة ؟ " يهمهم له سيده ليردف الآخر " هي لا
تملك سِوى ولداً واحدا في عمر الخامسة عشر ...."
" احضر لي ذلك الفتى ! " صمت الآخر يُحاول استيعاب حَقيقَه ميُول سيده فقَد رفض أن يُعاشر
الكثير من النِساء و الان يطلب فتى قاصر! يردف
ذلك الأسمر قبل دخوله لدوره المياه " جهزوه لي
و احضروه " رَمى كلماته على مسامعه و ذهب
من امامه ...اغلَق عيناه عدَة مَرات و فَتحهما فعقلهُ يَرفُض
استِيعَاب مَا يَدُور في خَاطر سَيده فأي جَريمة
يودُ فعلها بِفَتى قاصِر لم يتَجاوز عُمره الثَمانية
عَشر..! و كيف يُمكنه مفَاتحة والدة الفَتى في
الموضوع و هو يعْرف انهَا قَد تصل لحَد الجنون
بإبتعَاد ابنِها عنها..تنهد بثِقل فلا مفَر سِوى طاعة
اوامر سَيده الذي يُديم لهُ الولاء ..°
°
°
°
(تايهيونغ 😭)
مُحاولتهم لجَعل سَيدهم يتراجع عن قراره باتت بالفشل فَهو يرفض التنحي عن رأيه أو حتى سماع
اي شيء فَالفتى يَشغل تفْكيره من جَميع الجهات
فيقرر طاعة اَوامر سَيده قَبل ان يفٔقد صبرُه وهكذَا يكون المبَاشر يُوجين يلقِي نفسُه في التهْلكة بيَديه.. في تلك الأثناء من نافذة افضل جناح ٍ في القصر كان البندقي لا ينفك يحدق بالغرابي الصغير ويتخيل منظره وهو تحيطه الزينه و الحلي من اجله ليتلذذ به ..
أنت تقرأ
°°« مَـمْـلَـكِــة جـُوسُـون »°°«VK+18»
مغامرةلَا يُسمع في تِلكَ الغُرْفَة سِوَى تِلْك الإهَآت و التَرجيَات فَكَيفَ لِمُجَرَد فَتى تَحَمُل أن يَكُونَ آلَة جِـنْـسٍ لسَيِده " يَـ يَكفي لـ ..لم اعُد احتَمل " " لَسْت سِوَى عَبْدٍ لَدَي !! " " لا يُوجَد احَد يَكفِي رغْبتِي غَيرُك " " سَأحرِصُ عَلَ...