آغتٌصٍبْنْيَ آبْنْ عميَ

لم أكن أعلم انه من المافيا 💔

جلسنا حول طاولة الطعام وكان ابجميع مندمج في صحنه

نطق جونغكوك وقال ابي انا سأنتقل من هنا بعد زواجي انصدم الجميع من كلامه قال والد مينا يا جونغكوك هذا القصر كبير يسعنى جميعا نطق السيد جيون

يا اخي ان جونغكوك معه حق يريد ان يكون عائله فاليفعل ما يحلو له قال جونغكوك يا ابي اني حددت موعد زواجنا نضر له وقال ومتى هذا الموعد قال جونغكوك بعد يومين نضرت مينا بصدمة

وقالت يااه لما انت تقرر كل شيئ وحدك نضر لها بنضرة مميتة بحلقت بوالدها وبتلعت فيما جوفها وصعدت الى غرفتهاا
رمت بنفسها فوق السرير وقالت ياربي لما كل هذا حيدث مع ما ذنبي انا فجأة سمع الباب يفتح في وسط بكائها نضرت ورائهاا لتجد آيلا فركضت لهاا وهي تبكي وتقول لها يا آيلا اليس كل هذا ضلم لما سيبعدني عنكي وعن عائلتي
قالت آيلا لا تقلقي يا عزيزتي سآتي كثيرا لكي ازوركي وانتي ستأتين الي نضرت لهاا وقالت سأشتاق لكي يا صديقتي الجميلة
بالت آيلا يا عزيزتي لدي نكتة جديدة تعالي لكي اقولها لك
.
.
.
عند ذلك الغرابي دخل غرفته وبدأ بخلع ثيابه نضر الى جسده في المرآ وهو فخور بطلته وعضلاته ضحك وذهب الى الحمام في هذه الاثناء تسللت مينا الى غرفته لكي تتكلم معه حتى يمدد موعد الزواج
.
.
.
سمعت باب الحمام يفتح خافت من ان يسئ فهمها. فذهبت وأختبأت تحت السرير جاء اتصال الى هاتف جونغكوك تزامنا مع خروجه من الحمام ذهب ورد على المتصل

لم يعي غلى نفسه الا وهو يضرب المرآ ويقول الم اقل لكم
ان تجدو هذا الحقير سآتي وأخلع رؤوسكم عن اجسادكم
لا اعلم ماذا بوسعكم فعله لكن اريدكم ان تعطوه أسوء انواع التعذيب اريد ان تغرس المسامير في جمجمته وغير ذلك اريد ان تفصلو جلده عن لحمه وهو على قيد الحياة
.
.
.
.
سمع تلك التي تجمد الدماء في عروقهاا فبدأت ترتجف حاولت ان لا تصدر صوت لكنها لم تستطع ولحسن حضها كان جونغكوك مشغل السيشوار يجفف شعره ولم يسمع
تحركاتها خرج من غرفته وذهب الى الشركة في هذه الأثناء خرجت مينا من تحت السرير وذهرت الى غرفتها تركض
.
.
لما هو يعذب الاشخاص بهذا الشكل خرجت من تحت
وذهبت تتبعه دون علمه أستأجرت تكسي وبدأت تتبعه حتى وصل الى المكان الذي يبدو ككهف مهجور نزلت من التكسي وذهبت ورائه كان المكان مليئ بالدماء والرائحة العفنة
.
.
ارتعبت لسماعها صراخ احدهم فذهبت لترى من يصرخ لتنصدم برؤية جونغكوك وهو يعذب رجل كان يقطع اصابعه وهو يضحك بكل دم بارد فصرخت بأعلا صوتها مرتعبة

عند جونغكوك كنت اتمتع بتعذيب هذا الحقير كنت مندمج به لأسمع صوت صراخ مألوف لمسامعي فلتفت لارى تلك المغمى عليهاا فذهب راكضا لها حملتها الى السيارة منطلق بهاا الى المجهول
.
.
.
.
. يتبع