يَقِفُ أمَامَ السّجْنْ بَعُيُونٍ مَلِيئةٍ بِِالحِقْدْ لِلإنْتِقَامِ ،لم تتبقى سوى أربعة أيام لليوم اللذي جعله بكل هاذه القسورة
اليوم اللذي تحول فيه الى وحش يسعى وراء الانتقام.
_________________
Deva
فتاة تعيش بلا قيود سافرت لمدينة انطاليا لزيارتها وٱستكشافها وهي تمشي في شوارع انطاليا لمحت عينهاملهى ليلي .
هاهي تقف امام الباب ارت للحراسة هويتها ، دخلت استمتعت لبضع ساعات ،ثم رأت المنهى فيه فوضى عارمة
سمعت ”الشرطة الشرطة “
اثناء محاولته للهرب رأت شاب يحاول الهرب من صور عالي حاولت لم تستطع التسلق مد يده لها ساعدها اثناء ركوبهم في سيارته قائلا اين يقع منزلك قالت deva,
”هل انت مجنون ان الليل في أوله هيا الى ملهى آخر“
اثناء دخولهم الملهى رأت فتاة شابة تبيع الممنوعات
استعملت الكثير من الممنوعات ،كانت deva ترتدي عقدا ممتلئ بالعُقَدِ سهرو حتى اقترب طلوع الشمس
حل الصباح ودعت Tolga deva لأنها كانت ستذهب في رحلة طويلة على مثن السفينة .
استمر Tolga في استكشاف انطاليا وذهب الشاطئ يلتقط صور للبحر
وَ ادا به سمع صوت فتاة تغني اِسْتدَار ليعرف من أين يأتي
ذالك الصوت الجميل فجمعتهم الصدفة هناك عندما رآها قائلا هل تَتَعَقّبِنِي .فَوّتَت deva رِحْلتها ، جلست بجانبه للتعرف على بعضهم البعض ،تعاني deva من مشاكل عائلية ابوها لا يسمح لها
بأن تفعل كل ما تريد ،
رأى Tolga عقدها سألها من أين أتيت به قالت انا من صَنَعْتُه فكل عقدة تحتوي على أمنية عندما سافرت صنعتها لتعيش كل الأشياء التي لم يسمح لها والدها بعيشها ،
قرر ان Tolga يساعدها في تحقيق امنياتها و ، وعدها أن يبقى معها حتى تحقق كل امنياتها ،
اول امنيتها كانت ان تقفز من اعلى مكان الى اعماق البحار ...