ميدوريا و هو يمسح دموعه بقوة: اييه... توقف يا غبي... توقف قبل ان يدخل عليك احد
ليضق الباب فجأه
اني: ايذكو ... هل يمكنني الدخول؟
ميدوريا بصراخ من التوتر: لااا.. ايه.. انتظري لحظة
اني: اوه.. حسنا
يقوم لعند المرئ و يبدأ بمحاولة مسح دموعه بسرعة
ميدوريا: تفضلي
تدخل اني و هي تقول: اوه ماذا يحاول ايذكو الصغير ان يخفيي؟
فجأه تنظر له بصدمة من اعينه الحمراؤ من الدم
ميدوريا: م. ماذا هناك
اني بحزم و هي تقفل الباب: هل كنت تبكي؟
ميدوريا: لا لا لا.. فقط كان...
اني مقاطغة و هي تمسك كتفه و تنزل لمستواه لتنظر في عينه مباشرة (لانه كان قاعد علي كرسي): ايذكو اعرف انك ممرت بكثير و.. و كل من كان معك تركك.. حياتك التي كنت تحبها حياتك التي كنت اخيرا تحقك حلمك فيها تدهوت
ينظر ميدوريا للارض بحزن لتكمل و هي تشد و جهه ليكون امامها: لم اكذب يا اذيكو.. كان... لدي بعد الشك بك في البداية.. لكن... انا متأكدة انك برئ الان كما انهو ... لا بأس ان خانك اصدقائك
ميدوريا بسرعة و صراخ: لم يخونوني
تنظر له اني بصدمة لنظر للارض و هو يعتزر
اني بأبتسامة : حسنا طابت ليلتك
يلوح له ميدوريا بيده و تغلق الباب لينام ميدوريا بينما التفمير يحاوتطه
يستيقظ في الوم التالي علي دق الباب القوي و اصوات الشرطة يقوم مفذوعا و يذهب لغرفة المعيشة ليعرف نا يحدث.. يرا خالته واقفة تخبأ بعض الاغراض
ميدوريا: خالتي ماذا يحث؟!!
اني بجدية: النافذة
ميدوريا: لكن ماذا عنك؟
اني بصراخ: هيا اهرب من النافزة!
يذهب الي غرفته و يفتح النا فذة بينما تفتح اني لهم الباب و يدخلون ليفتشو المنزل بما انها خالت ميدوريا
ينظر ميدوريا من النافزة و يرا ان المسافة بعيدة لذا يقطع الستائر ليربطها محاولا صنع حبل بينما تعلو اصواتهم كان فرولو
هو من يقودهم سمع صوت من الغرفة التي بها ميدوريا ليءهب لها لكن اني تحاول ابطاله
يسمع ميدوريا اصةاتهم ليسرع اكثر ربط الستائر و ها هو ينزل بينما تحاول اني ابطال فرولو لكته ينزعج منها و يدفعا
علي الحائط و يدخل الغرفة ليجد الحبل مربوط يرقد نحوه لينظر من النافزة لكن لا يجد احدا يغضب جدا
ذ
فرولو: خذو هذه المرأ.. سوف ترا يا د.ك.و لم اسمح لطفل مثلك بلهرب مني
يذهب فرولو ليظهر ميدوريا من مخبأه
ميدوريا: انا اسف يا خالتي
يمشي و هو يفكر: لقد اقحمت هؤلاء الناس في امري الان هم في ورطة بسببي.. ربما علي التوقف عن الهرب
أنت تقرأ
ميدوريا صديق الاشرار midoriya Friend of the Evil
Novela Juvenilالفيلين بيصيرو اخيار!!! . . . . . .
