الفصل الحادي عشر

59 4 0
                                    

البارت الحادي عشر.

"يا اللهي لقد تعبت حقا"

"حسنا لقد انتهيت هيا لنذهب للمنزل"

"تاكدي من مشترياتك كاميلا فـ انت تنسين دوما اشيائك"

"لا تقلقي احضرت كل شئ.. صحيح اخاك سياتي علي ما اظن"

"اجل اخي سياتي هيا انه ينتظرنا"

"لقد تاخرتم كثيرا"

"كنا نشتري مشتريات لزوجتك المستقبلية"

قالتها جوليا بعدما غمزت بعينيها

"اصمتي"

قالتها كاميلا بخجل

"من يراك الان لا يراك عندما كنت في الحفلة وتتساقط الرصاصات كالامطار فوقنا من فعلك"

قالتها جوليا بخبث

"اختي يكفي هيا لنذهب للمنزل"

"انتظر انتظر سـ اتولي امر السياقة حسنا؟؟"

"اختي حبيبتي لا اريد الموت لم اتزوج بعد" 

"ارجووك"

"لا"

"دعها جاك لا تقلق"

"حسنا"

"ماذاا؟؟؟ حسناا؟؟؟ حقا؟؟ اتمزح؟؟ الم تنفذ طلبي ونفذت طلب كاميلا عار عليك يا اخي عار عليك"

"اصمتي يكفي دراما هيا اصعدي"

"اين زوجي العزيز الذي سـ يقول لي فلتفعلي ما تشائي يا حبيبتي"

"موجود ولاكنك غبية"

نطقت بها كاميلا

"كاميلا ارجوك كفي هيا اصعدي هياا"

كانوا يسيرون بالسيارة ولاكن فجاة شعروا بأن سيارتهم اصتدمت سيارة ما.

"يا اللهي اقسم كنت اعرف"

وضع ليو وجهه بين يديه بضجر

"اوبس اعتذر"

قالتها جوليا بندم لأخاها

"انزلي يا اخرة صبرلي لندفع تعويض السيارة "

نزلوا جميعهم من السيارة واتجه ليو ودق علي شباك السيارة مرتين ثم ابتعد قليلا عندما شعر بحركة فتح السيارة

"اخي أدم!!!"

قالتها كاميلا بتفاجأ

"اذا انتم من اصتدمتم بسيارتي صحيح؟"

لم يجد جوابا شافيا ف تأمل ملامح الجميع حتي وقف عندها وهي تنظر للارض بخجل شديد من فعلتها الحمقاء تلك وتفرك اصابعها بتوتر

"انت!"

"ماذا" 

"انت من اصتدمت بسيارتي صحيح"

رقص دموي💌حيث تعيش القصص. اكتشف الآن