نوفمبر

134 8 0
                                    

في الحَادي عَشر من نُوفمبَر ...
كَم كُنت مُشتاق إليكِ !
لكَلامكِ ، لحضنكِ ، لضحكتكِ صغيرتي
حَتى دعَواتي ، كانتَ بيَن حيرتين
إلإستسلام لرؤيتكِ
ام كرامة قَلبي؟
رُغم إنني جُرحت هذه المرة كثيراً حَتى ضل قلبي ينزف بكل ليلة
أعلم إنني من الذين لا يجيدون التَعبير
لكِنني أحببتكِ حباً جماً وصفته قائلة " بكد رحمة الله "
منذ لحظه مفارقتكِ ، وقلبي لم يعد يتسعه الكون لا يعلم أين يذهب بعد إن كُنتِ ملاذهُ الآمن ؟
لا أكترث بالكلام ، لكن قَلبي تَلبد بسبب كثرة اشتياقهُ لكِ !

نون حيدر
٢٣/١١/١٠ الجمعه💚.

لا احلل النشر دون ذكر اسمي .

رُبما شُعورحيث تعيش القصص. اكتشف الآن