معاصي_
《الملكُ وحده.. 》
إستيقظت بلهفة صارخة وهي تشعر بحركة المنشار فوق قدميها جرح امتدى فوق قدميها لتبتلع غصتها محدقة بذالك المنشار الذي مازال يتحرك الى قرب انوثتها تباً ماذا فعلت بنفسها لقد رأت اشياء فظيعة اشياء ذكرتها بأبها ذكرتها بصغرها كيف تربت وكيف عاشت وهي معه ثلاث ساعات لم تكفي لجعلها تندم على فكرة سحب الخنجر الى صدره ما اغضبها انها لم تبكي لكن كان شيء جيد ان لا تبكي امامه ان لا تضعف عليكي بكرهه عليكي بذالك فالتجعلي عقلكِ اللعين يكره لم يحبكِ يوماً ولن يفعل وانتي عليكي عدم التأمل بذالك شعرت بثق يديها اللعنة كان يربط يديها بسلاسل حديدية يعلقها بسقف الغرفة امام ذالك السرير مكان طعنه تماماً المشكلة انه لم يتألم وكأن شوكة وخرزت به حتى لم يتحكم لم تعلم كيف استطاع قضاء ساعة واحدة معها كيف اذا بثلاث ساعات وهو يربيها كما قال لها منذ البداية كيف اذاً ألا يتألم هذا! سأحرقك ياوغد كان اوغد لاوغاد الذين تمنت حرقهم فقط لانه افاتار فقط لانه هو! هو نفسه من جعل عقلها يتشتت من جعل قلبها يهوي قليلاً ولانه افاتار ارادت قتله ارادت ذالك بكل ذرة لديها نسيت حتى انها هنا لخدمته فقط لان هو افاتار ذالك الذي أذاها طول ثلاث ساعات وجعل عقلها يهوي في السنوات الاخيرة بامبي بصراخ تضرب قدميها بالارض تحاول الابتعاد عن يديه تلك بشراسة رهيبة :'ابن العاهرة ابتعد عني وإلا جعلتك تندم تباً يارجل كم انت عاهر.
أنت تقرأ
Sins Lover أفاتار
Romanceلذة رؤيته لهم كانت عميقة ، ساحرة ، جذابة ، نرجسية ، طاغية ، متسلطة ، لعينة و ساحقة لكل انش قد تواجد اسفل قدميه هذة اللحظة . دخان سجائره الذي تعلق بسقف الشرفة كان مثير كيف يتطاير ويهبُ من حوله يحاول لالتصاق بكتفيه شفتيه التي التقطتت تلك السجائرة وعين...