{THE RED ROOM:10}

1.4K 33 6
                                    

__________•لقد اغتصبني•___________

"ستعلمين الآن"
همس في اذني ليهجم على شفتاي كوحش
جائع.

كان يمتص شفتاي بعنف، مما جعل دمائي تسيل!
اخرجت أنينا متألمة من ثغري، بينما هو استغل الفرضة بإدخال لسانه يستكشف جوفي، لسانه يداعب خاصتي الآن...
أحسست بالإختناق كاد تنفسي ان ينقطع، حاولت مرارا وتكرارا ابتعاد عني بينما اضرب صدره العريض، لاكنه كالحجر لايتحرك!

بعد مدة ابتعد عني، بدأت اتنفس بصعوبة واسعل بقوة!
لم يكفيه ذالك بل اتجه نحو عنقي يضع بها كدماته، كان يقبل عنقي بشراسة! كم كان ذالك مؤلما بحق!
كنت اصرخ وابكي من شدت الألم، لاكن لاحياة لمن تنادي، لاكنني لن استسلم، بدأت اضرب صدره، سحقا لايتحرك بل يكمل...
طبع علامات الداكنة والتي تسمى "بالملكية" في كل من شفتاي إلى رقبتي...

انتهى بعنقي ليتجه نحو صدري حيث كان يغطيه فقط ملابس داخلية...
في لحظة ليسقطها ارضا، كيف فعل ذالك لم احس به وهو ينزعها علي، تبا له...
ها قد بدت عارية لآن أمامه شيء واحد لازلت ارتديه هو ملابسي الداخلي للجهة السفلية...
بدأ يناظر صدري المنفوخ بنضراته المثيرة...


"كم كنت اريد ان اتذوقهم وها قد اتت لي
الفرصة، لن أضيعها بالتأكيد بل سأتلذذ
بهم"
نطق بينما يحتس صدري بيديه الناعمتان.

هجم عليهم ليبدأ بلإرضاعهم، كالطفل الجائع!
بدأ يضع كدمات أخرى على نهداي، كان ذالك اشد ألما...
انتهى بذالك ليتجه الى فخذاي، نظراته لاتبشر بالخير، كنت اعلم بما يفكر به لأبدأ بصراخ واترجاه، لاكنه لم يعرني إهتمام!

نزع عني ملابس داخلية السفلية، اذ بدت عارية تماما الآن!

"لنسقيها اميرتي تبدو عاطشة، اوليس!؟"
نطق بينما يناظر إلى انوثتي التي كانت مقابلة
له...

نزل ليبدأ بلعقها بقبلات رطبة والتي تحولت أخرى عنيفة...
في تلك الغرفة التي كانت تعمه اللون الأحمر والاسود لايشيء يسمع إلى صراخي وبكائي، لااريد ان افقد عذريتي على يديه...

وضع اصبع واحد داخل انوثتي، لأطلق انينا متأملة، بعدما احسست بإصبعه داخلي...
لم يكفيه اصبع واحد ليضع اصبعين هذه مرة!
بدأ يحركهما داخلي بعنف، كان ذالك يروقني، حيث احتسست انني سأقذف قريبا...
بعد مدة قذفت على اصبعيه، وأخذ يتذوقهما...

"امم حليبك يروقني جايسي"
ردف بينما يناظرني ويبتسم.

عدل نفسه ليزيل سرواله وبعدها سرواله الداخلي، هاقد بدا عاريا هو ايضا، صدمت بقضيبه المنتصب الذي كان طويل وعريض نوعا ما، اذ يبرز به عروقا!

THE RED ROOM.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن