_5_

119 9 0
                                    

بعتذر عالتاخير
في براسي افكار لروايات كتير وطبعا بجهزلهم
وكمان بكفي الي نشرتهم
والدراسة بتاخد كامل وقتي
لهيك بتاخر بالتحديث اعذروني

......

جماعة الي بكون بالملهى مع تاي مو هو جيمين هو شخصية ثانية باسم جيمي
بحطلكم صورتو

جماعة الي بكون بالملهى مع تاي مو هو جيمين هو شخصية ثانية باسم جيميبحطلكم صورتو

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

قبل مانبدأ
----تنويه----

هذا الجزء بيحتوي على مقاطع جنسية مفصلة
bxb

نبدأ★

...............

كان الوقت يمضي بسرعة اخذا معه من ايامنا وذكرياتنا لتصبح ماضيا عتيقا
حصل الكثير في هذه الاسابيع
سييوم ستلد قريبا واينجل ستنير حياتي
يون تعافى وبدأ بالسير لوحده مع بعض المساعدة
عملي لازال مستمرا وللان اقع بحفرة خطيئتي التي قفزت بها بكامل ارادتي
اشعر بالقرف من نفسي احيانا بسبب نوعية الاشخاص التي تدخل الباب التاسع والستون وهو رقم غرفتي

حيث هناك بدأت اضجر مما افعله
لم اعد اتلذذ كما السابق
او بمعنى اخر.. بدأت احصل على نوع من النشوة قد انساني كل ماشعرت به مسبقا وبقي هو محفورا على جدران خافقي
ذلك الذي يحمل البحر داخل عيناه بصوته الاشبه بامواج قوية في ليلة عاصفة تضرب مسامعي وتهدم حصوني الرملية لاجدني ملبيا لاحرفه
كان ياتي فجرا في طريقي للمنزل
يراقبني بالملهى وعندما تتيح الفرصة له.. يقترب حد اختلاط انفاسنا ويدنو لي متمتما بعبارات عن جسدي مستنشقا عنقي
وكانه يتشبع بي
لازال غامضا لااعلم عنه شيء غير عيناه طبعا
انتظره واتوق لما سيفعل معي
وحتى الان لازلت جليس غرفتي انتظر منه الدخول اريد التعمق به اريد معرفة اسبابه تجاه هوسه بي

استقمت من مكاني واخذت الملم ملابسي
قدت جسدي للاسفل ناويا احتساء الكحول
لربما سأراه بالاسفل

جلست وها انا احتسي كوبي الثاني مستنشقا دخان سجائري التي اكثرت منها
"كم انت لعين.. تختفي كما تشاء وتظهر بالاوقات الحرجة"
تحدثت لنفسي وعدت حيث غرفتي قد سئمت حقا لذلك ساعود لمنزلي
عند وصولي الى هناك لم ارى ديڤيد امام باب الغرفة
لذلك تطفلت على غرفة الوردي
"هييي جيمي هل رايت ديڤيد"
وماتلقيته هو قطعة ملابس قد رميت بوجهي من قبله فهناك شخصا بغرفته وهم يفتعلون الجنس
"اعتذرر.. قاطعت نشوتك ايها اللعين.. ساذهب لاجده"
ضحكت بعلو واغلقت الباب خلفي وتوجهت حيث غرفتي
"اكره الغامضينن"
لااعرف كيف ولكنني وجدت نفسي محاصرا على الباب ولاارى سوا الاسواد امامي وتلك البنية الضخمة وبسبب اضاءة غرفتي الخضراء التي تتغير للازرق
لم اتعرف الا على تلك العيون الزرقاء التي جعلت قلبي ينتفض لربما خوفا ولربما فرحا
"ولكني احب الغموض.. واحب سحبك نحوي ببطىء"
مال بجسده نحوي وشعرت بصلابة جسده
كانت يداي تقابل صدره بينما عيناي تجول بكامل وجهه ذلك الشاب كان يمتلك وجها لايوصف بحق
"م.من انت.. و.ولما تلاحقني.. اخبرني بكل شيء"
بسبب انفاسه ويده التي تتمسك بخصري متحركة فوقه.. تلعثمت ولم اعلم ماذا ساقول
"عزيزي ماهو عملك هنا؟.. انا اتيت لذلك الشيء"
فقط.. فقط لهذا كل مافعله بي وكل هذا الهوس من اجل ان اضاجعه تبا له
"بالحقيقة اخاف على نفسي داخلك.. انت تفوقني حجما.."
ضحك بخفة وكل تلك الاشياء التي يفعلها تجعل جسدي يرتجف بين يداه
"لاتقلق بذلك الشأن انا ساهتم بكل شيء"
تقابلت اعيننا وانتفض قلبي
حاولت ابعاده حاولت التهرب
ولكنه لثم شفتاه بخاصتي.. لتبدأ رحلتنا
بطريقنا الخاص نحو ذلك العالم حيث لاجاذبية
، تطير وتحلق مستمتعا بكل ماتفعله متناسيا كل ماقد عشته وكل ماقد ستعيشه لاحقا
لاتهتم ان كان خاطئا فقط تعيش تجربتك وتغرق بالخطايا

Room 69 /TK/حيث تعيش القصص. اكتشف الآن