بعتذر عالتاخير
في براسي افكار لروايات كتير وطبعا بجهزلهم
وكمان بكفي الي نشرتهم
والدراسة بتاخد كامل وقتي
لهيك بتاخر بالتحديث اعذروني......
جماعة الي بكون بالملهى مع تاي مو هو جيمين هو شخصية ثانية باسم جيمي
بحطلكم صورتوقبل مانبدأ
----تنويه----هذا الجزء بيحتوي على مقاطع جنسية مفصلة
bxbنبدأ★
...............
كان الوقت يمضي بسرعة اخذا معه من ايامنا وذكرياتنا لتصبح ماضيا عتيقا
حصل الكثير في هذه الاسابيع
سييوم ستلد قريبا واينجل ستنير حياتي
يون تعافى وبدأ بالسير لوحده مع بعض المساعدة
عملي لازال مستمرا وللان اقع بحفرة خطيئتي التي قفزت بها بكامل ارادتي
اشعر بالقرف من نفسي احيانا بسبب نوعية الاشخاص التي تدخل الباب التاسع والستون وهو رقم غرفتيحيث هناك بدأت اضجر مما افعله
لم اعد اتلذذ كما السابق
او بمعنى اخر.. بدأت احصل على نوع من النشوة قد انساني كل ماشعرت به مسبقا وبقي هو محفورا على جدران خافقي
ذلك الذي يحمل البحر داخل عيناه بصوته الاشبه بامواج قوية في ليلة عاصفة تضرب مسامعي وتهدم حصوني الرملية لاجدني ملبيا لاحرفه
كان ياتي فجرا في طريقي للمنزل
يراقبني بالملهى وعندما تتيح الفرصة له.. يقترب حد اختلاط انفاسنا ويدنو لي متمتما بعبارات عن جسدي مستنشقا عنقي
وكانه يتشبع بي
لازال غامضا لااعلم عنه شيء غير عيناه طبعا
انتظره واتوق لما سيفعل معي
وحتى الان لازلت جليس غرفتي انتظر منه الدخول اريد التعمق به اريد معرفة اسبابه تجاه هوسه بياستقمت من مكاني واخذت الملم ملابسي
قدت جسدي للاسفل ناويا احتساء الكحول
لربما سأراه بالاسفلجلست وها انا احتسي كوبي الثاني مستنشقا دخان سجائري التي اكثرت منها
"كم انت لعين.. تختفي كما تشاء وتظهر بالاوقات الحرجة"
تحدثت لنفسي وعدت حيث غرفتي قد سئمت حقا لذلك ساعود لمنزلي
عند وصولي الى هناك لم ارى ديڤيد امام باب الغرفة
لذلك تطفلت على غرفة الوردي
"هييي جيمي هل رايت ديڤيد"
وماتلقيته هو قطعة ملابس قد رميت بوجهي من قبله فهناك شخصا بغرفته وهم يفتعلون الجنس
"اعتذرر.. قاطعت نشوتك ايها اللعين.. ساذهب لاجده"
ضحكت بعلو واغلقت الباب خلفي وتوجهت حيث غرفتي
"اكره الغامضينن"
لااعرف كيف ولكنني وجدت نفسي محاصرا على الباب ولاارى سوا الاسواد امامي وتلك البنية الضخمة وبسبب اضاءة غرفتي الخضراء التي تتغير للازرق
لم اتعرف الا على تلك العيون الزرقاء التي جعلت قلبي ينتفض لربما خوفا ولربما فرحا
"ولكني احب الغموض.. واحب سحبك نحوي ببطىء"
مال بجسده نحوي وشعرت بصلابة جسده
كانت يداي تقابل صدره بينما عيناي تجول بكامل وجهه ذلك الشاب كان يمتلك وجها لايوصف بحق
"م.من انت.. و.ولما تلاحقني.. اخبرني بكل شيء"
بسبب انفاسه ويده التي تتمسك بخصري متحركة فوقه.. تلعثمت ولم اعلم ماذا ساقول
"عزيزي ماهو عملك هنا؟.. انا اتيت لذلك الشيء"
فقط.. فقط لهذا كل مافعله بي وكل هذا الهوس من اجل ان اضاجعه تبا له
"بالحقيقة اخاف على نفسي داخلك.. انت تفوقني حجما.."
ضحك بخفة وكل تلك الاشياء التي يفعلها تجعل جسدي يرتجف بين يداه
"لاتقلق بذلك الشأن انا ساهتم بكل شيء"
تقابلت اعيننا وانتفض قلبي
حاولت ابعاده حاولت التهرب
ولكنه لثم شفتاه بخاصتي.. لتبدأ رحلتنا
بطريقنا الخاص نحو ذلك العالم حيث لاجاذبية
، تطير وتحلق مستمتعا بكل ماتفعله متناسيا كل ماقد عشته وكل ماقد ستعيشه لاحقا
لاتهتم ان كان خاطئا فقط تعيش تجربتك وتغرق بالخطايا
أنت تقرأ
Room 69 /TK/
Novela Juvenilاحب التجديد وكل ماهو جديد في حياتي.. وانت كنت احد الاشياء التي كانت جديدة على جسدي في كل لمسة في كل قبلة _وسمات شفتاي تملىء عنقك.. بل جسدك بالاكمل _اريد رؤية جسدك فوق خاصتي وبعدها نتصادم _احفظ اسمي جيدا فبعد قليل ستصرخ به بمتعة _حبيبي قل لي بانك...