آفُضلَ رقُصّآتٌيَ تٌلَکْ آلَتٌيَ آدٍيَتٌهّآ مًعٌڪ ♡
الروايه الثانيه من سلسله بانقتان ♡
روايه هوسوك ♡
روايتي تتحدث عن فتاه تحب الرقص ( كيم ميهي ) و تود ان تصبح راقصه خلفيه لفناني الكيبوب لتلحق بـ أكادميه رقص و تقع في الحب مع المدرب الخاص بها ( هوسوك )
ملحوظه قبل ما نبدأ : الجمل الا بين النقط دي ( • ) يبقي الكلام دا اتقال في مكالمه .
يَلَآ نِبًدٍآ .
♡ _________________ ♡
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هوسوك : أعلم ذلك ، و لكنني أردت فعل ذلك من أجلك ، لستِ بحاجه لـرد المال و لا تلحي عليّ في ذلك ! ، أقبليها فحسب .
ميهي : إذًا ... شكرًا لکَ .
عدنا الي الغرفه و معنا التصريح فـ حملنا الحقائب لنضعها في سياره اجره تنتظر خارج المشفي لـتعيدنا للمنزل .
و بالفعل عدنا للمنزل فـ وقفت أودع هوسوك الذي ساعدنا في نقل أغراض امي قبل أن أدخل للمنزل و قلت له .
ميهي : كنت اود التحدث معکَ بشأن الاكادميه .....
هوسوك : لا تقلقي بشأن ذلك ميهي ، سأتولي الأمور هناك ، يمكنکِ العوده حينما تستطيعين ذلك ، الاكادميه ستكون ابوبها مفتوحه دائمًا لتستقبلك .
ميهي : شكرًا لکَ هوسوك ..
هوسوك : لا يوجد شكر بيننا ميهي .... إذًا سأتركك تستريحين الان ، وداعًاا .
ميهي : اوه ... وداعًاا ، اراکَ لاحقًا .
دخلت للمنزل اسأل امي اذَا كانت تحتاج الي مساعدتي في فعل شيئٍ ما و لكنها نفت ذلك و اخبرتني بأن اذهب للنوم فحسب .
في الواقع لقد كنت في امس الحاجه الي النوم ، فـ طوال الثلاثه ايام الماضيه كنت انام في وضع غير مريح و تظاهرت بأنني بخير مع ذلك و بما أن الامور أصبحت مستقره تقريبًا لم اماطل و ذهبت لـغرفتي ارتمي علي سريري أغفو في النوم .
اليوم التالي .
نهضت في حوالي الساعه الثامنه و النصف صباحًا فـ قررت النهوض لإعداد الفطور من اجل والداي .
أعددت الفطور و انتظرت إستيقاظ ابي للذهاب الي عمله و امي التي استيقظت مبكرًا ايضًا و تناولت الفطور معنا .