سَبعة أيام...
سَبعة طُرقٍ مُختَلِفة...
سَبعة مُغامراتٍ...
سَوف أجعلُها تَقع لَكَ في سَبعةِ أيامٍ...
@جميع الحقوق تعود للكاتبه و أي تشابه مع رواية آخرى سوف يكون في محض الصدفة لا أكثر أو قام أحدهم بسرقة فكرتي.
لا أحلل أخذ أي أقتباس أو فكرة دون أذني.
- أخبرتك أنك سوف تموت اليوم ، و على يدي قال جونغكوك الذي يقوم بتهديد جين بالسكين في وسط الشارع بعدما هرب جين منه عندما حبسة داخل المنزل لكن لحسن حظه أستطاع الفرار منه
- جونغكوك لقد ناديت عليك مئات المرات ، و الجميع كان يصرخ ، بينما أنت مشغول و تخبرها أنك تركتها لتعطيها مساحتها
- فتهرب بدوني؟ قال بينما يمسك بياقته بيد و السكين بيده الآخرى
- جونغكوك أخبرها فقط أنك تعرفت على لعبة فيديو جديدة و بقيت بالمنزل لشهر تلعب بها
- سوف أخبرها بعد قتلك قال ليقوم بتقريب السكين نحوه لكن جين قام بدفعه ليتدحرج جونغكوك مرتين على الأرض ليستلقي بعدها على ظهره مغمضًا عينيه بدرامية مبالغ بها لكن جين أستغل الدراما الذي يقوم بها لينفذ بجلده
- يبدو أنه فاقد للوعي كان يستمع لكلام المارة الذين يتهامسون حوله بينما هو ينتظر جين أن يساعدة بالأستقامة
قام رجال الدفاع المدني بحمله و وضعه على الحاملة و تثبيته بوضع حزام أسود حول خصرة كي لا يسقط بينما هو مازال مغمض العينين يدعي الموت
فتح طرف عينه، ليعود لأغماضها ليفتحها فجاءة على مصرعيها ينظر لهيئتها التي تمشي على الرصيف نهض يقوم بفك الحزام الذي يثبته من خصره - تمهل يا رجل سوف تتلقى العلاج - لقد فقدت الوعي لمدة ساعتين
تجاهل كلامهم يقوم بالركض بالمكان الذي رآها تسلكه
و هو يركض وجد رجل يبع ورد باللون الأصفر ليدخل يده بجيبه يلتقط كل ما بها من نقود يعطيه للبائع و يأخذ منه الزهور يكمل اللحاق وراءها
أقترب منها إلى أن سمعها تهمس - أن أقترب مني سوف أصرخ بأنك متحرش
- ماذا ؟ قال ليقف مكانه بينما ينظر لجسدها المبتعد ليتكلم بهمس - لكنني لست متحرشًا!!
بعد أن وعي على نفسه نظر حوله - أين أنا ؟؟
بدأ يبحث داخل جيوبة بينما ما زال ممسكًا بالزهور الصفراء - اللعنة عليك جين أعطيت البائع كل نقودي ، و نسيت هاتفي في منزل اللعين وقف ينظر حوله بينما يقوم بحك مؤخرة رأسه بضياع
. . . . . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
