العضو الثامن

A

Hello friends
Sorry about the delay from last week
The chapter will be very short
Well, don't forget to interact now, this makes me happy
There are questions in the comments that I hope they answer
Also, I want ideas, now my ideas are finished and literally finished
Just enjoy

يستيقظ ذلك الفتي المكبل بالاصفاد وهو لا يعلم ما حدث لكي ينتهي الامر به هكذا
......
واخيرا تذكر بعض المعركة التي انتهت مع اسيا او اسمها الحقيقي لورين
كبلت الياس ووضعتة علي الارض 
بينما هو نائم علي الارض هي كانت تنام علي السرير
«تبا كيف سمحت لها بتكبيلي منذ البداية لا استطيع فك قيدي تبا لكي لورين»
بنما صديقنا المدد علي الارض مثل الدود هذا تشبيه مضحك حقا
استيقظت بطلتنا علي صوت شتائم الياس الذي كان يلعن اليوم الذي ولدت به
"اصمت يا هذا اريد النوم"
كانت لورين تتحدث بصوت ناعس
"كيف لكي ان تنامي وهناك شخص يعاني"
انهئ حديثة وهو يحاول ان يستقيم ويجلس لكن لا حياه لم تنادي
"وهل تراني اهتم"
~اممم اخي العزيز كم من المؤسف ان نهايتك ستكون علي يدي ~
.
.
.
وبعد جدال عظيم استقامت لورين لفك قيد الياس
"اياك والغدر الانك ستموت ان فعلت هذا"
"اجل اجل"
رد عليها بغير اكتراث وهو ينظر الي الخنجر تحت السرير
"حسنا انت حر تليق لكن ليس لوقت طويل"
بمجرد ان ابتعدت اخرج الياس الخنجر وكان يحاول طعنها لكن اوقفتة وقالت
"الم اقل لك الا تحاول" ابتسمت بجانبية نهاية كلامها
«تبااااااااا»
"لم اكن سأفعل شئ كنت اري لردت فعلك فقط"
«علي من اكذب حتما اريد قتلها!!»
تركتة لورين وذهبت
"هه تبا ماذا افعل الان علي التخلص منها ولن انسي انها سترافقني الي الثانوية
ما هذا الحظ الملعون"
خرج الياس من غرفتة وتوجه الي غرفة يونغي  ويتمني الا يتعرد للطرد
........
الوقت 3:35

كان الياس يقف امام القط الغاضب
يونغي بصوت حاد
"ماذا تريد"
"ارجوك لا اريد ان انام في غرفتي هناك وحش"
كان الياس يترجي يونغي
لكن يا صديقي لا حياه لمن تنادي
اقفل يونغي الباب في وجه الياس وهو يصرخ
"اذا لا تريد موتك فالتبتعد عني"
.
.
.
.

.
.

.

.

.
يتبع
اسفة بس ماعندي افكار بس لو عندكم افكار شاركوني

هل لورين اخت الياس حقا؟

ولماذا تريد قتله؟

هذا ما سنعرفة في الفصل القادم وسلام