☆..Part 2..☆

127 11 21
                                    

...☆{How about a trick?}☆...

في احد البيوت الجبلية الصغيرة داخل سور روز
كان هناك رجل ذو شعر أسود يقوم بتحضير حساء
من الخضار و بعد انتهاء قام بسكب القليل منه في
اناء و وضع الأناء في صينيه مع قطعة خبز و كأس ماء
و دخل أحد الغرف حيث كانت تتواجد فتاة عمرها لايقل عن
السابعة عشر او السادسة عشر ذات شعر اسود و لديها نذبة تحت احد عينيها كانت نائمه في سريرها و كان جسدها كله مليء بضماضات كأنها كانت بين الحياه و الموت
.
.
.
.
قام ذو الشعر الأسود بوضع الصينيه فوق الطاولة التي بجانب سريرها
و جلس في احد الكراسي بجانبها ينتظرها ان تستفيق
.
.
.
.
فتحت الفتاة عينيها ببطئ و بدأت تنظر في السقف و بعدها نظره
للرجل الذي بجانبها و قالت:...كنت اضن بانني مت و ذهبت الى النعيم إلى أن رأيتك...أذا هل نحن في الجحيم؟
نظر لها الرجل بأنزعاج و قال بنبرته الهادئة المعتاده:..فل تأكلي
قبل أن أريك ماذا يعني الجحيم بأم عينيه...
نظرت له الفتاة بأنزعاج و تمتمت مع نفسها: قزم مزعج..
نظر الرجل إلى الجهة الأخرى متجاهل كلامها و نهظ من مكانه ليخرج
.
.
.
.
حملت الفتاة الملعقة و بدأت تتناول من الحساء رغم أنها واجهات بعض الصعوبات في الأكل بسبب اصابتها لاكن ذالك كان اهون لها من أن تطلب منه أن يطعمها او يساعدها بعد ان أنتهت الفتاة من الطعام بدأت تنظر في السقف و هي تفكر و كان دماغها مشوش
.
.
.
.
وضعت الفتاة يديها تحت وسادتها فأخرجت منه وشاح أحمر
الون بينما هي منغمسة في تفكيرها لم تلاحظ بأن دموعها
لقد نزلت من عينيها فمحستهم بسرعه و قالت بصوت منخفض بلكاد يسمع:....آسفه يا رفاق...
.
.
.
.
After a month
.
.
.
.
اصحبت الفتاة قادره على نهوض بعد ان شفيت لاكن
ليس تماما لاكن بسبب قوتها الجسديه لم تجد اي
مشاكل
.
.
°16:27°
.
.
كانت الفتاة خارج المنزل و كانت تسقي النباتات
.
.
.
.
حتى اوقفها صوت معتاده عليه التفتت الفتاة
فوجدت رجل طويل ذو شعر أصفر و عينين زرقاء
عمره في ثلاثين تقريبا و أمرأه ذات شعر بني ترتدي
نظارات و كانت مبتسمه كعادتها
.
.
.
.

*بداية محادثة*

الفتاة: هانجي-سان...قائد ايروين؟!
هانجي: اوي ميكاسا اين هو ليفاي؟
مكياسا: آه ليفاي؟ انه في الداخل
ايروين: حسنا هيا لندخل لدي كلام مهم
ميكاسا: حسنا!

*نهاية محادثة*

.
.
.
.
كان ليفاي جالس على الأريكة و هو يشرب كوب
من الشاي و عندما سمع صوت فتح باب المنزل ازاح عينيه
من الجريدة التي يقرأها و نظر باتجاه الباب و عند رؤيته
من نهظ من مكانه
.
.
.
.
دخل ايروين للداخل و قال: ليفاي...ميكاسا..لدي كلام مهم معكم عن المهمة..
.
.
.
.

...{ نهاية}...

Loyal killers....☆حيث تعيش القصص. اكتشف الآن