...☆{Loyal traitor}☆...
بعد ان تم تبديل هيستوريا و ايرين بارمين و جان
.
.
.
.
كان كل ما ارمين و جان و ساشا و كوني بقياده نيفا و كانو يتحدثون قال ارمين: أنا لم أصدق للان ماقلته هانجي سان لنا...لماذا...لماذا قد تزور ميكاسا و ليفاي موتهم و تصبح ميكاسا في صفوف الأعداء و ليفاي يساعدها فردت عليه ساشا: قد تكون
القائده رأت اشخاص يشبهونهم اليس كذالك فرد عليها كوني: إذا تلك القاتلة الجديده في المدينة كانت هي ميكاسا حقا و ليست واحده تشبهها... فرد عليه جان بنبره عدوانية قليلا لعدم تصديقه: لا!...مستحيل ميكاسا لن تقتل الأبرياء...
فقال ارمين بحزن في وجهه: هاذا يعني ان مرأيناه تلك المره كان حقيقي...
.
.
.
.
فجأه قامت عربة بخطف ارمين و جان (اقصد هيسوريا و ايرين)
.
.
.
.
عند ارمين و جان بينما كان احد اولئك الرجال يتحرش بأرمين بينما جان يشاهد صديقه بحسره على موقفه
فسمع طرق الباب فترك ذالك الرجل ارمين و ذهب ليفتح الباب
.
.
.
.
كانت الطارقة فتاه ذات شعر أسود الون طويل قليلا
و تمتلك نذبه تحت احد عينيها التي تمتلك نظرات قاتله و ترتدي زي خاص بالقتال و عندما رئاها جان و ارمين كأنهم رأو شبحا ليس انسيا غير مصدقين بأن الطارقة كانت صديقتهم لا...لم تعد صديقتهم بل عدوتهم او اسم الخائنة يليق بها(اعتبرو شعرها طويل شوي يعني فايت كتفها 🗿)
.
.
.
.
*بداية محادثة*الرجل الأول: من انتِ يا فتاه؟
ميكاسا: ميكاسا اكرمان احد مساعدين كيني اكرمان
الرجل الأول: هل انتي من نفس عائ...لا..لا....المهم ماذا تريدين؟
ميكاسا: لقد أتيت لكي اصطحب هاذين الأثنين
*تدخل احد الرجال قائلا*
الرجل الثاني: مهلا مهلا سمعت بانك كنتي من فيلق الاستطلاع و مع هاذين الأثنين في نفس الفرقة قبل أن تصبحي مجر..أعني مساعده كيني
ميكاسا: كما قلت لقد كنت...
الرجل الثاني:...يبدو أنه هناك بعض الخونه...
*وضع الرجل الأول يده حول كتفها و قال*
الرجل الأول: إذا مارأيك بليله و سوف اتركك و اصمت و لن اخبر احد عنك..
*تجاهلت ميكاسا كلامه*💥Bang💥
*عند سماع صوت اطلاق النار اغمض ارمين و جان عيونهم و قامو بفتحها فوجدو ميكاسا مغطاه ببعض الدماء و هي تحمل المسدس و الرجل الأول مرمي على الأرض جثه هامده و رأسه مليء بالدماء بينما الرجل الثاني واقف و هو مصدوم و لقد كاد ان يبلل سرواله من الخوف فصرخ في وجهها*
الرجل الثاني: ايتها العاهره الخائنه!!
*قام ذالك الرجل بالهجوم على ميكاسا لكنه سقط على الأرض جثه هامده عندما أطلقت ميكاسا النار عليه و من الصدمه خرج كوني و ساشا من مخبأهم و فكو وثاق رفاقهم بينما نطق ارمين بصدمه و مزيج من المشاعر المتراكمة في داخله*
ارمين: ميكاسا...
ميكاسا:...آسفه يا رفاق على مافعلته من قبل..☆..flash back..☆
في احد الليالي كانت ميكاسا في احد المهام لكي تقتل شخص معين مع كيني و عندما انتهو أتى ارمين و كوني و ساشا و ايرين و جان بحيث كانو هم في الخارج في يوم عطله عندما رأى ايرين تلك الجريمة و كان كيني و ذات الشعر الغرابي معطين لهم ضهرهم لاكن ايرين لا شعوريا أتت ميكاسا في باله خصوصا بعد رؤية وشاح أحمر يحيط عنقها بحنية
ناد عليها و التفتت عليهم بينما كيني يرمقهم بنظرات حاده و يريد أن يرى ماذا يريدون قبل ان يقتلهم بينما ميكاسا كانت تنظر لهم بحده ليست نفس النظره التي اعتادو عليها خصوصا ايرين و ارمين وقتها تكلم ايرين بصدمة: ميكاسا...هل..هل هاذه انتي حقا....كيف...و لماذا....لماذا....*نظر بعدها ايرين في جهة الجثه و أنصدم و نظر لميكاسا* م..م.. ميكاسا لست الفاعله صحيح؟...أخبرني انكي لست الفاعله!!!
تجاهلت ميكاسا كلامه و التفتت معطيه له ضهرها قائلة: ايرين ليس لك دخل لو قتلته او لا...فأنت لست امي او..عائلتي..
فرد عليها ارمين بغضب و تردد: لماذا..لماذا مازلتي تحتفظين بالوشاح... تجاهلته ميكاسا و ابتعدت عنهم و وضعت يدها على كتف كيني و همست له قائلة: فل تتركهم فحسب
.
.
.
.
ابتعدت ميكاسا و كيني عنهم حتى اختفوا عن انظارهم و بعدها ذهب كل واحد منهم في طريقه و ذهبت هي للبيت و كان ليفاي جالسا و عندما دخلت للبيت كانت في العاده دائما ماتأتي و تتكلم معه عندما تعود لاكن هاذه المره ذهبت مباشره لغرفتها
.
.
.
.
بعد ربع ساعه تقريبا ذهب ليفاي عندها لكي لا تحس بالوحده او بالأحرى لقد اشفق عليها☆..End of flash back..☆
.
.
.
...{ نهاية }..
أنت تقرأ
Loyal killers....☆
Romanceماذا لو أصبح ليفاي و ميكاسا خونة لأجل إكمال مهمة؟.... هل ايرين سوف يحب ميكاسا بعدها؟... هل ارمين سوف ينظر لميكاسا كصديقته بعدها؟ هل الفريق سوف يحترم ليفاي بعدها؟ هل الفريق ستثق بليفاي بعدها؟ هل ليفاي و ميكاسا ارادو ذالك؟!.....