ETHINA POV
.
.
" أنــا أيــضا أحبك إيث "
أخيـرا قالـــها
بابلــو جافــيـرا يحبني أنــا إيـثــينا
سأطيـــر الان من الفرشات الموجودة في بطني
أميري اعترف و أخيرا بعد خمس عشر سنين
و هاهو يتقدم يا الهي سيقبلني الان!!
اوه نعم سيفعلها
و لكن لما جافي يبتعد الان!!
من المحال ان يكون حلم
سأبكي ان كان كذالك!
لحظة اليس هذا صوت كونار
ماللذي يفعله هذا العفريت هنا!!
انه مفسد اللحظات
سيفسد قبلتي الاولى حتى في الحلم
"إيثث هيا استيقظي او انادي على ابي!"
لا انا لا اخطئ لقد تم افساد قبلتي الان
بفضل هذا الضفدع
ذو العيون الخضراء التي سأقتلعها له الان
"ايها الملعون عليك اللعنة ان لم تخرج من هنا خلال
1,2,3 فأنت مي.."
لم اكمل كلامي حتى لم يبقى ظله امامي
و هذا جيد
نهضت بوجه عابس حتى استحم
بحق الجحيم اين العدالة الانسانية
لما دائما تفسد لحظاتي مع اميري حتى في احلامي
هذا ليس عدل
مرحبا، اين مركز الشرطة اريد تقديم شكوة العدل!
حسنا و لكن العدالة الانسانية سريعة الانتقام
وعند دخولي الى الحمام حتى
1
2
3
و«ohhhhhhhhhhhhh»
صرختي دوت الحمام
يا الهي هل انتقمت مني العدالة لانني لمحت انني سأشتكي بها هذا جنون
نهضت و انا احارب دموعي من الم الفظيع في ظهري
بسبب سقوطي الان بسبب الصبون
اليوم اسوء صباح في حياتي
غسلت وجهي و اسناني و استحممت
.
.
.
.
. و ها انا اضع اللمسة الاخيرة
