***لا تصدرِ صوتاً(بصوت خافت)
..
صوت نباح الكلاب المفترسة...
يوقفهم الرجل الضخم و يتقدمهم لينطق.. هل تختبئون جيداً؟
اخرجوا الان تعرفون انني اكره اللعب ايها الاوغاد الصغار..
..
.. لكن لا يوجد احد..
الرجل: هممم لا اضنهم هنا..
ليذهب بعيدا.
يركض الاطفال مسرعين
ليسرعو مختبئين في ارضية القبو الخشبية و الدم مغطيٍ و جوهم و الخوف انتحلهم
ليسمعو صوت صفير ذلك الوغد المجنون
و هو يتمشى فوق ارضية القبو و يحمل دلواً مملوء بدماء طفل حاول الهرب من الميتم او الجحيم..
و يقوم بسكبه على ارضية القبو المهترية و يذهب مغادرا القبو بينما الدم تسرب اليهم ليبدو كانها تمطر عليهم دماءاً انتشل الرعب و الخوف انتحلهم لتصيب هائولاء الاطفال الثلاثة. لكن دماء من؟ هذه؟
كانت هذه الدماء اخت احد الاطفا نعم اخته ! فهي كانت معهم لتحاول الهرب لكنها افترقت عنهم و تم القبض عليها!
الغريب في هذا الا يراودكم سؤال كيف تأكد انها دماء اخته؟
...
..
قلادتها!
فهما يمتلكان قلادتان التي هما اخر شيء من والديهما قلادة ذات سلسلة من ذهب و تحتوي عل نجمةٍ من الالماس و لكن نجمةٌ الالماس مغطاة بشيء يشبه الصندوق لكنه دائري من الفضه لا يمكن فتحه الا بلمفتاح الذي يوجود في قلادة اخ الفتاة فلهذا السبب لم يكن هذا الوغد يعلم بانها الماس بسبب الغلاف الذي يُحيطها
صور الشخصيات في الجزء التالي من القصة..
أنت تقرأ
The sky is raining blood.
Ficção Adolescenteعن وصف هذه القصة؛ هيَ قِصةٌ خيالية،، غموض، جريمة،انتقام تتمحور القصة عن رجل يخطط للانتقام و يحول حياة اولائك الذين دمروه الى جحيم و يجعلهم يتعذبون نفسياً بجعل سمائهم تمطر دماً (المقصود بسمائهم ليس السماء بل السقف الذي فوقهم)..
