-15

5 0 0
                                    

كان هُناك مخدة واحدة على سريري، كنت أعد كوبًا واحد من الشاي، وعندما أتفنن بالطبخ سواء فشلت أو نجحت كنت فقط أنا من يأكل الطعام، عندما أتأنق وألتقط عشرات الصور لم يكن هناك أحدٌ غيري ليقدم لي الثناء، هُناك مئات الذكريات لمشاركتها مع شخصٍ واحد وهي بالواقع عنه

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 21, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لِيزانثَسا.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن