part_8_

139 16 2
                                    

ماركيز جون
MARQUIS JON

.
~🖤~
Rosy

لو لقيتو أخطاء هكون سهيت عنها ...بليز قدرو تبعي واكتبوا كومنتات مشجعة ولا تنسو الڤويت ترفع معدل الرواية...

Part 8

____

'  وفي عينيكِ أري شيئا غريبا يٓأسرني بقوة'

____

عند تلك الغرفة التي يقبع بها ثلاثتهم إثر دخول تاي المفاجئ وتفاقم الوضع ليتسمر الجميع بهلع وأولهم اللورد

" لحظة ! هل تعرفان بعضكما؟"

من دون رد تقدم تاي فاتحا ذراعيه لإيفري التي ركضت تدلف بحضنه بشوق

" إشتقت لك تايو "

" وأنا ايضا إيف ...أين إختفيتي يا فتاة ؟"

إبتعدت عنه تحت أنظار المشتعل غضبا من تصرفهم وسفهمهم لسؤاله ليتحمحم عنوة حتي تجيب إيفري

" أسفة سيدي إنه صديق قديم لي "

حملق كوك بأخيه مع ذلك الشعور الممتزج الذي أصابه هو بخير ولكن متسائل ومتحير لسير الامور بتلك المجريات ... أقر في نفسه انه لا يجب لإيفري أن تعرف ماهيته ولا علاقته بتاي

لوهلة أراد فتح فمه وقلب الموقف لكن الباب انفتح مرة آخري لتدلف السيدة

" مرحبا عزيزي تاي ... أتيت أتفقدك لماذا عدت باكرا ...لقد عاد أخيك كوك ولم يذهب لعمله أيضا"

النار تأكل جون وهو بتلك اللحظة يدعي ربه ان لا تتذكر إيفري انه يدعي بذلك الإسم ولكن خابت توقعاته واماله لتصرخ فجأة

" من الإخوان؟؟؟ من يا خالة"

حملق كوك بأخيه يحذره ليلحق نفسه واخاه يسحب إيفري من كفها

" تعالي معي إيفري ..لدي الكثير لأحكيه لكِ "

هبط جون على السرير يستوعب مجريات اليوم الأكثر من غريبة ...عصابة تهجم عليه ومن ينقذه؟ رئيسة الطهاة ...عرف أن لاخيه علاقة برئيسة الطهاة في قصره ...وماذا بعد هي نفسها عرفت علاقة تاي بجون

في طيات الماضي وبراثين الزمن ... كانت إيفري تمتلك عربة طعام ومعجنات صغيرة تطل على البحر ...هي أسمتها رحلتي ...كل زائر كان يزورها كانت تهديه زهرة بنفسج ومعها إبتسامة فريدة

MARQUIS JON. || JKWhere stories live. Discover now