تنبيه1 : الرواية ليست ملكى لكن التكملة ملكى
تنبيه2 : إذا عادت الكاتبة لكتابة الرواية و لم يعجبها سردي
او تكملة روايتها فلها كامل الحق لأبلاغى لحذف الرواية
بخلاف ذلك أتمنى دعمكم الدائم لى
خلينا نبدأ احسن @_@
أسعى فقط وراء إسعادكم♡
فلنبدأ ورداتي 🌸 Enjoy☆
دخلا الحارسين بعد ان طرقا على باب الكوخ و أخذ السماح بالدخول من كاميلا.
-ماذا هناك؟ أين جونغكوك؟--لقد ذهب و أخبرنا ان نأخذك الى منزل الأنسة ڤيونا
-ألم يُخبركم ذهب إلى أين؟
--لا لم يفعل
أنتابها القلق فربما قد لحق بأمها ليمسك بها و يُسلمها للشُرطى، لذا اضطرت الى الموافقة على مرافقة الحارسان حتى يعود لها و تسأله أين كان.
-حسنا لنذهب
صعدت الى السيارة و هى تتعهد لڤيونا ان تُلقنها درس على خيانتها لها و تسليمها لمن كان عدوها..او ربما لازال عدوها!
أسندت رأسها على زجاج السيارة بالمقعد الخلفى تفكر فى حبيب قلبها.. بعد عدة أفكار عنه، تأكدت اننا حقًا كبشر نهرول نحو المحظورات و كم المحظورات تتلون كالغَجَرية للأيقاع بنا فى فخ الحب.
أخذت تُفكر به مُجددًا و مُجددًا الى أن غفوت عيناها، تحضن نفسها تشعر بالوحدة مجددًا و هو بعيد عنها.
خرج من سيارته بعدما توقف أمام منزل مهجور تمامًا و لا يُحيطه مباني.أخرج من جيبه عُلبة سجائره بينما يستند على السيارة و يُشعل سيجارته.
نفث دخانه بحنق ينظر للمنزل يُفكر أكثر لكنه أتخذ القرار الحتمى..و الذى لا رجوع فيه منذ تلك اللحظة.
تقدم من المنزل بخطوات ثابتة، ألقى بسيجارته أرضًا ثم دهسها بقدمه.
أمسك بالعصا الحديديه التى كانت بجانب المنزل فهو ييدو عليه منزل مهجور او يُعاد بنائه لذا هناك الكثير من الرمال و الأخشاب و الحديد ثم دلف إليه.
كان المنزل عباره عن إضاءة خافته يصدُر عن ضوء النهار الذى بالكاد يصل بالداخل، لا أثاث بالمنزل، هدوء و فقط هدوء.
YOU ARE READING
Number 69 | Jeon Jungkook 2
Romanceكُنتُ أظُنكَ أستثنائي كَسيفٍ لَم يَخُض فى المعَاركِ .... و لكِنكَ كُنتُ القذائِفُ التى دَمَرَت كَيانى. _________ تنبيه : الرواية جريئة، إذا لا تُفضل هذا النوع لا تبدأ قرآءة. - التكملة