الفصل السابع عشر

80 5 4
                                    

في الفندق /
مييون : يونغي .... هاتفك يرن
.......
مييون: أطفأ هاتفك .... يونغيييي
يونغي: ماذا هناك منذ الصباح .... كم الساعة
مييون : لا اعلم
يونغي : ماذا يريد هاذا الان ثم اغلق هاتفه
بعد ربع ساعة
مييون : اوووف انه مرة اخرى
يونغي : انه ليس هاتفي هذه المرة .... انه هاتفك
مييون : حقا ؟ ..... يا إلاهي استيقظ الساعة 12 ظهرا
يونغي : لا اريد ... ثم سحبها لحضنه لننام قليلا بعد
مييون ايها الكسول .. هيا اتركني.. لماذا لازلنا نائمين لهاذا الوقت ؟
يوني: لن ادعك تذهبي لاي مكان ...
مييون : سوف استحم واجهز نفسي ... هيا تركني ... يونغي لاتعاند
يونغي : لا ... لننام قليلا فقط ...
بعد المعركة استطاعت مييون الهرب منه اخيرا
مييون : هيا انهظ ... شوقا ..
يونغي : شوقا ؟
مييون : نعم .. ما المشكلة قطتي
يونغي : قطتك ... ؟
مييون وهي تقرص خدوده : لماذا انت لست قطتي
يونغي : لا لست قطة
مييون : نعم لست قطة ... هيا انهض واستحم ايها القط الكسول
يونغي : لست قط ... ولست كسولا
مييون : حسنا .. اذن سوف اناديك حلوتي القطنية
يونغي : لا القطة افضل

بينما كانت تجهز نفسها انتهى يونغي من الاستحمام
يونغي : لازلت اشعر بالنعاس
مييون : وانا ايضا
يونغي : هيا لننام ..
مييون : لا ... انا متحمسة لارى المفاجاة التي حضرتها
يونغي وهو يقترب منها : اذن انت متحمسة للعودة ...
مييون : اجل ... انت من حمسني... ابتعد ما الخطب
يونغي : لا رد
مييون : سوف تبللني ... هيا ابتعد .. لا اريد تبديل ملابسي مرة اخرى ليقبلها من شفتيها قبلة لطيفة : هيا تجهزي سوف نخرج بعد قليل
مييون بداخلها " لماذا يحمر وجهي كلما يقترب مني ... لماذا لا اعتاد على المر بعد "

يونغي : يا إلاهي اتصل جنغكوك بي كثيرا
مييون : اين هم الان يا ترى
يونغي : لا اعلم سوف اتصل بهم
يونغي عبر الهاتف : صباح الخير .. اين انتم
كوك بصراخ: اين انتم !.. نحن في كوريا ... ظننت بانكم ستسافرون في وقت مبكر ... اتصلت بك ألف مرة .. لماذا لا تجيب
يونغي : ....
كوك: هل تسمعني
يونغي : انا اسف
كوك : اسف !! انتظرت بمطار ألمانيا ساعتان وانا اتصل بك .. اين انت
يونغي: سنسافر بعد قليل
كوك : ألم تسافروا بعد ؟!
يونغي : اوووف حسنا لم انتبه على الهاتف ..سوف نخرج بعد قليل
كوك: حسنا.. نلتقي بالحفل
في المطار

 نلتقي بالحفلفي المطار

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
 The criminal I loved حيث تعيش القصص. اكتشف الآن