...
لقد نمت جيدا هذه المرة
اشعر بنشاط غريب قد استوطنني و اريد ان افعل اشياء كثيرةدق دق دق
من الطارق؟
-ادخل
دخل جيهوب الي الغرفة و معه سترة معلقة في الشماعة
-ما هذا؟!
سالته بتعجب
-هذه بذلة مخصصة للعمل عليكي لبسها في كل مرة تذهبي فيها للعمل او بالمعني الاصح زي رسمي للعمل
اخذتها منه و السعادة تعُموني لانها المرة الاولي لي التي اعمل بها في شركة
فتحت السترة التي تغطي علي البذلة من ثم اخرجتها و وضعتها علي السرير
دخلت للحمام اغسل جسدي جيدا و جففت شعري و ها انا ذا ارتدي البذلة اخيراً
تركت شعري الاسود منسدل اسفل ظهريفتحت باب الغرفة و نزلت الدرج وجهتي باب الخروج
عندها اوقفني يونغي قائلاً-انتظري خذي هذه ارتديها
نظرت لجهة يده يعطيني علبة بنية اللون
اخذتها منه و فتحتها لاجد بها كعب اسود
جلست علي احدي الكراسي ارتدي الكعب وقفت من ثم خرجت خارج المنزل كانت هنالك سيارتين لونهما اسود الاولي كانت صغيرة تكفي اربع اشخاص و الاخرة كانت ڤان تكفي اكثر من ستة اشخاص
...
فتح باب العربة الكبيرة و كان بها الاخوة الستة و كان من يمسك الباب جيمين يشير لي بأن أتي و اركب
ذهبت لهم اركب العربة اجلس بجانب الباب
نظر لي جين و قال-مكانك ليس هنا بال بجانب مقعد السائق
نزلت و ركبت مجددا بالامام
نظرت امامي لاجد شخص ذو بذلة سوداء يعطي ظهره لنا كان يركب العربة التي امامنا و ركب من الامام رجلين ضخمان الحجم و كان صاحب البذلة السواء بالخلف
ركب بجانبي رجل من الرجال الاقوياء مثل الذين ركبو في السيارة الاخرة من الامام و دخل بعض هؤلاء الرجال الي الخلف يركبونــــ
فتح لي الباب إحدى هؤلاء الرجال و نزلت من العربة نظرت للمبني كان طويل و به حراس اقوياء البنية
نظرت للاخوة الستة و هم يمشون وراء صاحب البذلة السوداء
جريت ورائهم لكي اللحق بهم حتي تمكنت من لحاقهم
كنت مندهشة من جمال الشركة و كبرها و وسعها كانت هنالك ثرية بحجم كبير
.
نظر لي جين و أشار لاحد العاملين و تحدث معه
بعد أن انتهي كليهما من الكلام استدارت العاملة مقابلاً لي و رحبت بي قائلة-مرحبا بك في شركة جدريدال تعالي معي انستي لكي اخذك لمكتبك اتبعيني
أنت تقرأ
House of the Seven Brothers || منزل الاخوة السبعة
Khoa học viễn tưởngتنبيه! الشخصيات والأماكن والأحداث في القصة خيالية وليست حقيقية، حتى أفعال الشخصيات خيالية أيضًا. وأنا لا أقصد إهانة الكتّاب، فالرواية مجرد وسيلة للتسلية. لفرتِ من حفل زفافكِ ووغلبتكِ الغابة المظلمة، كما لو كانت تنتظر قصتكِ الغامضة بشوق. ابتدأتِ مغام...