انتهت تلك الامسيه الرائعه لم انعم بمثلها من قبل
شعرت بمشاعر جميله ولطيفه غير التي تراوضني في المعتاد وهي الرغبه بلقتل فقط
ادركت انه يجب علي التغيير
وحانت نهايه تسومي المجرمهوجاء اليوم المنتظر..يوم انتظره من سنوات عده
يوم ضحيت بكل شئ من اجله
نعم انه ذلك اليوم يوم قتل قاتل اميفعلت اشياء عده وحينما كانت الساعه السابعه
ذهبت لغرفتي وارتديت بنطال اسود من الجلد وقميص
بلون الابيض وستره جلديه سوداءسمعت طرقات الباب اعرف بلتاكيد انه ساي ومن سيكون غيره
" تفضل '
" كيف حالك الان "
" انا بخير شكرا لسؤالك...ماذا عنك "
" انا بخير اميرتي "
اشعر بلانزعاج كلما ناداني بألقابه تلك قررت التغاضي عن الامر اليوم
" هل جهزت كل شئ"
"نعم الفتاه أيضاً جاهزه للعمليه"
" حسنا هيا "
***
يخرج رجل في الأربعينات هو صغير السن لانه تزوج وهو صغير كان العالم في الماضي يزوجون اولادهم صغار
لتتجه نحوه فتاه ترتدي ملابس تظهر تقريباً كل جسدها
لتردف تلك الفتاه بدلع" اتعلم اين الحديقه الدوليه الإطاليه..لقد ضللت طريقي "
ليتفحصها ذلك الرجل من شعرها حتي حذائها وينظر لها
بعهر وشهوانيه" ولما تريدين الذهاب"قال يجتذبها من خصرها
" اشعر بلملل حقا"
اردف ينظر لجسدها" فلنتسلي اذا"
اردفت الفتاه" والمقابل "...فلواقع هي تؤدي دورها جيداً
" مبلغ كبير"
" اوافق"اردفت الفتاه تربت علي صدره
اريد التقيؤ حقا
اردف ذلك الفاسق وعينه تكلم جسدها لا تنظر لوجهها" فلنتجه لمنزلي"
" لا لا منزلي اقرب ولا يوجد به احد! " اردفت الفتاه بتوتر
" حسنا هيا بسرعه"
YOU ARE READING
𝐖𝐇𝐘 𝐍𝐎
Açãoكانت تريد العيش كلفتيات بعمرها..حياه بسيطه وهادئه عائله مترابطه ابوين حنونين ولكن سلبت الحياه جميع امنيات تلك الفتاه البسيطه وماذا كنت تتوقع من عالم يعيش به الوحوش يقدسون الشر.. والطيب فيهم مغفل والصادق احمق اكنت تنتظر من هذا العالم ان يعطيك امنيا...