𑂯 𝅄 ׁ -هَجِينْ- ゑ ˒˒
الفصل السابع
★★✮✮✮★★
«ياا سونوو أين أنت !»
صرخ جاى حالما دخل المنزل ليجد سونوو جالس يأكل بعض النودلز بينما يشاهد التلفاز
«أمم ماذا تريد يا جاى؟»
ألتفت له سونوو بعدما أغلق التلفاز
«هه...سونغهوون..»
تغيرت ملامح سونوو للقلق على الفور ليقف و أتجه نحو جاى بتوتر
«ماذا جرى ،هل تم التحكم به مجدداً؟»
تسأل سونوو بينما يمسك كتفى جاى بينما أكتفى الآخر بإيمائه بسيطه
«هذ المره أسوء لقد أخذ معاه بشريه و لم أستطع أيقافه ،قد تحكم بى وجعلنى أقف فى مكانى والأن لا أستشعر حركته فى أى مكان!»
أردف جاى بهدوء ليتركه سونوو و يتجه نحو الخارج ليبحث عن الأصغر لأنه قد يكون فى خطر بسبب أستهداف البشر له
«لا فائده!…لقد بحثت عنه تقريباً فى الغابه كلها !»
أردف جاى وهو يخرج من المنزل ليقف بجانب سونوو
«جاى…علينا إبجاده بسرعه…أن يكون معه بشرى شئ أخطر مما تتصور.»
أردف سونوو بجديه بينما يحاول أستشعار أى حركه لسونغهوون.
≛ in another place ≛
أستقيظت سيلينا بينما تشعربألم حاد فى رأسها،فتحت عينيها ببطء لتجد أنها مقيده على كرسى فى غرفة تشبه القبو
شعرت سيلينا بالرعب ينتشر فى أطارفها حينما سمعت خطوات قريبه منها ،
حاولت تحرير نفسها لكن الحبل كان مقيد بقوه مما جعلها عاجزه عن تحرير نفسها .
بدأت بالصراخ طلباً للنجده مع أنها تعرف أنه ليس هناك أحد لنجدتها ،
فُتح باب القبول مسبباً صرير كبير يتبع خطوات متجهة نحو سيلينا ،
رإت أمامها شاب ذو بشرة شاحبه اللون مع شعر أسود و شامه على يمين أنفه من فوق ، كان وسيماً بما يكفى لجعل ملايين من الفتيات يقعن له بنظره واحده ،
لكن ليس لتلك القابعه أمامه لأنها رأته على حقيقته .
«من أنت و ماذا تريد منى!»
صرخت فى وجهه بغضب عكس الخوف الذى تشعر به ،
«من أنتِ..؟»
تسائل بعد صمت
«هاه؟...تخطتفنى بعدها تسألنى من أنا ! مختل»
حاولت سيلينا ركله لكنه كان بعيداً كفايه كى لا تلمسه .
«ماذا تريد منى أنا لست غنية كى اعطيك مال!»
صرخت مجدداً لكن هذه المره كانت تحبس دموعها لتذكرها موقف مشابه لهذا حينما كانت صغيره
نظر لها بحده ثم تراجع تاركاً هى تصرخ لتتركه
«أيها اللعين أتركنى أذهب !!»
صرخت قبل إن يغلق الباب لتنهمر سيلينا بالبكاء حينما تذكرت إيڤ و أنها من الممكن أن لا تراها مرة أخرى.
★★✮✮✮★★
أنتهى الفصل السابع✓
رأيكم؟
تتوقعوا أيش هيحصل
الفصل الجاى؟أسفه على التنزيل متأخر لاكنى
بفترة أمتحانات فمعرفت أكتب 😭..
أنت تقرأ
هٓجِين|بَـ،سُ
Fantasyيَانج سِيلينا،صحافيه ذَهبَت إلى الغَابه لتتَأكْد أنْ لا وجُود لمصَاصِى الدِمَاء لكن سيحدث مَالم تَتوقْعه.. • • • • • • يَانجْ سِيلِينا. بَارك سُونغهوونْ.