Sexy Sadist

Part : 3

(سِر خِآصّ بًيَ)

في المنزل كنا نجلس كلانا والصمت ثالثنا على الكنبة حتى

تاليا : هل لديك فضول لتعرف

جونكوك : أجل إن كنتي تريدين ذلك

تاليا : في أحد الليالي الباردة كانت فتاة في 14 عشر من عمرها جالسة في غرفتها ترسم فراشات على كراسها بينما والديها في غرفة الجلوس يتكلمان ويضحكان حتى.. دخل شخص غير متزن قد أكل المخدرات وهو يحمل سكينا ويقول لوالدتها.. لقد أحببتك جدا سولين لم أستطع نسيانك طيلة 15 عشر سنة الماضية لقد تركتني من أجل هاذا الحقير من أجل دونغ ووك أفقر شخص كان في الثانوية.. فقالت له وهي تنهض من على الكنبة.. إذهب من هنا سيزر أنا متزوجة ولدي أطفال الآن فقال لها سيزر.. بعد قليل لن يصبح لكي شيء سولين.. تقدم منها يطعنها بالسكين لكن تصداها والد الفتاة ليسقط ميتا تحت أنظارهم وأنظار إبنته من خلف الباب ذهبت الفتاة بسرعة للمطبخ لتحظر سكينا لدفاع عن والديها لكن عندما عادة وجدت والدتها ميتة هي الأخرى وذلك الحقير ينظر لها بإبتسامة واسعة تصل للوشم الذي قرب أذنه أسرعت الفتاة لتهجم على وجهه بالسكين صرخ صرخة قوية لدخول السكين داخل وجنته بعدها أمسك بالفتاة يرميها على الحائط بقوة... كانت تزحف على بطنها لتصل إلى السكين الذي طار بعيدا وعندما أمسكته شعرت بسكين سيزر يغرز في ظهرها صرخت الفتاة صرخة باكية لتستدير وتغرس هي الأخرى سكينها 🔪 في رقبته ليسقط ميتا فوقها أبعدته بسرعة لتجري إلى والداها.... والدها مطعون في قلبه و والدتها تنزف من بطنها لم تستطع رأيتهم ميتين كان المنظر مرعبا بالنسبة لها لتهرب من المنزل تمشي وتمشي طيلة الليل بدون أكل أو شراب لتسقط صباح اليوم التالي أمام ميتم رأتها فتاتين ليدخلاها إليه وفي غرفة داخله كانت مستلقية على بطنها ورئيسة الميتم تداوي جرح ظهرها.. وبعدها ببضعت أشهر فقط هربت تلك الفتاة مع تلك الفتاتين اللتان وجدوها مرمية على الأرض هربت معهم بعد قتل رئيسة الميتم التي كانت تعاملهم بقسوة وتخطط لبيعهم لتجار الأعضاء ليجدهم رجل في الأربعينات في خلفية منزله أخذهم وقام بتدريسهم الأولى أصبحت محامية والثانية أصبحت مصممة أزياء أما الفتاة جون أصبحت في 16 من عمرها قاتلة مستأجرة تعمل مع الرجل ذاك الذي ساعدهم إسمه كانغ وهي الآن أمامك تحكي لك عن كابوس حياتها الذي لايريدها أن تكون سعيدة

إقترب جونكوك مني يمسح دموعي التي لم أعلم بسقوطها على وجنتاي وقال

جونكوك : تالي سيكون كل شيء على مايرام أعدك وستكونين سعيدة ستتجاوزين هذه الكابوس، والداكي الآن في أفضل مكان لهم ولا أشك في أنهما يريدان رأيتك وأنتي سعيدة

قال وهو يضع رأسي على صدره العريض وقلت له

تاليا : إنها 9 سنوات جونكوك لم أستطع نسيان ماحدث ولا أعتقد اني سأنسى