ماذا سيكون مصير الأمبراطور العظيم
مين يونغي ،
مالكُ السيف السحري
الذي صنعه له ساحِره المخلص هوسوك...
حين يقع في غرام هدية الآلهةِ إليه...
والذي كان الهدف من وراء تلك الهديه ،
تدمير الأمبراطور ببطء وبشكل مؤلم ؟!
و تَجريدهِ من كُلِّ ما يَملُك...
...
🦋فراشاتي لاتنسوا الفووت(اضائة النجمه)⭐ التعليق بين الفقرات💬 المشاركه مع أصدقائكم📤 ⚠️ملاحظه مهمه:يمنع منعاً باتاً لأي قارئ الدخول على تعليق احد القراء والتجاوز عليه بالكلام ، سيتم حذف التعليق وحظر المتجاوز.
*ੈ✩‧₊˚
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
*ੈ✩‧₊˚
كانت بداية اليوم غريب حين تجمع الكل على مائدة الطعام
فالملك مين لم يرفع عينيه عن الامير الاشقر طوال الوقت وكان يبدو هائماً به لدرجة ان الجميع لاحظ ذلك
بينما الامير كان التوتر واضحٌ عليه و حاول تحاشي النظر للملك من سيراه سيعتقد بأنه يخجل من تلك العينان اللتان لا تكفان عن مراقبته وهو امر غريب بالنسبة للامير جيمين
اخر شئ توقعه تاي هو ان يرى شقيقه بخدين متوردين حين رفع بصره و تلاقت عينيه بأعين يونغي لوهلة ثم هرب بخضراوتيه مُدعياً انه يريدُ المزيد من القهوه
كاد ان يقسم ان هذا ليس شقيقه ذو اللسان السليط و الغرور الكبير
اما هوسوك فقد كان يراقب الاثنان بكل حركة بسيطه و يأمل ان يجد فرصة ليقربهما من بعضهما ،
بعد ذلك انصرف الجميع للتجهيز لاحتفال اليوم و انشغلوا بعدة امور حتى حلّ المساء و اعلن انطلاق الالعاب النارية في ساحة الاحتفالات الملكية عن بدء مراسيم الاستعراض الملكي
جلست العائلتان في مقصورة عاليه تطل على مكان الاحتفال
حيث قدم الكثير من الفنانين و فرق الاستعراض فقرات موسيقيه وغنائيه عكست اغلبها افكار وحضارة المملكه و تغنت بحب الملك بارك الذي يحترمه شعبه و يثق به كثيراً
كان الملك والملكة بارك يجلسون بجانب بعض و بجانبهم ايضاً على اليمين الملكة مين و ابنها الملك يونغي
على اليسار كان يجلس الخطيبان الامير جونكوك و الاميرة شوهوا
وبجانب يونغي جلس ولي العهد الامير جيمين ويليهِ الامير تايهيونغ
